المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أفكار واحدة زهجانة



معذة احمد علي
22-09-2007, 01:39 AM
وانا جالسة احدق في اللا شي في يوم كئيب خانق سرحت بأفكار مجنونة وأنا بين الوعي واللاوعي ففضلت مشاركتكم اياها .


* (الأرض الطيبة) لـ(بيرل بك) .. عندما يصبح البؤس رواية .. لو قرأتها – وهذا مجهود تحسد عليه – ستدرك كم أن العالم بائس .. أما لو فهمتها – وتلك مهارة فائقة – ستعرف أنه ساذج من يبقي على الدنيا ..


* الغروب .. البحر .. الزهور .. استمد منهم الأدباء ما يكفيهم من الأفكار .. وأكل عليهم الدهر وشرب وأنجب أطفالاً .. يجب عليهم أن يجدون إلهاماً جديداً

.* كان يحب فيها وجودها .. فلما رحلت نسى الأمر برمته ..

* يخال نفسه مثقفاً .. لمجرد مشاهدته كارمن رائعة جورج بيزيه .. أو لقراءته أحدب نوتردام لهوجو أو لأنه من متابعي قناة ديسكفرى ..


* روايات (مارك توين) يستطيع أي طفل أن يقرأها .. ولكن رغم ذلك يعجز أدباء كبار عن مجاراتها .. فمن هنا تدرك أن عمق الأدب لا يرتبط في الغالب بجزالة وعظمة الأسلوب .
.
* لدي حل مبسط للكثير من المشاكل سبق وأن فعلته مع اللبن والقهوة .. فمن الصعب أن أشرب اللبن مجرداً – فلن ألعب دور حمادة الذي لا يحب اللبن - .. وتتعبني القهوة السوداء .. لكنى رغم هذا أحبهما .. لذا أمزجهما معاً ..


* ليست كل قديم جميل .. فحتى الأساطير لهم هفوات .. فإن خاتمة شكسبير في مسرحية (كما تحبها) As you like it مشابهة إلى حد كبير خاتمة الأفلام العربية .. فلم يكن ينقص سوي فرقة حسب الله تعزف مقطوعة حالمة في الجوار – ليست لتشيكوفسكي طبعاً – وضحكة بلهاء من البطل والبطلة وبالجوار صديق البطل المرح – وجود صديق مرح كما نعلم جميعاً أحد رواسخ الأفلام العربية - ثم كلمة النهاية الكئيبة ..


* لكنت أقدر نفسي كثيراً لو كنت مجرد خلية في عقل رجل أحترمه .
.
* هو فنان بلا شك .. إن حدث ووقعت بعض ألوانه بالخطأ على لوحة بيضاء .. لهتف الناس .. يا للعبقرية .. لوحة رائعة تعبر عن المعاناة أو المجهول ..


* كلما تذكرت هذا الأمر الأبله أدرك أن الطفولة لشيء عجيب حقاًً .. فقد كنت أحاول أن أكون جملة طويلة يكون كلماتها من نفس المادة الواحدة .. مثل .. شرب الشارب شرابه شرب الشاربين حتى تشرب الشراب تشريباً ..(غباء بعيد عن القارئين)


* ترتدي كل هذه الملابس وبهذا اللون القاتم .. ونحن في جحيم الصيف .. لو كنت أملك جامعة ما .. لأعطيتها الدكتوراة الفخرية ..


* هيهات أن يفهمني مهما حاول .. فأنا لم أفهمني قط ..


* كل الأمر أني أود أن أختار ما أود أن أعرفه .. لا أن يخبرني أحد بما يراه إلزاماً على أن أعرف ..


لما اختارني دون عن سائر البشر ؟! هذا يدفعني إلى الشك في أهليته العقلية .

ولنا بقية مع الافكار المجنونة

النور محمد يوسف
22-09-2007, 02:16 AM
وانا جالسة احدق في اللا شي في يوم كئيب خانق سرحت بأفكار مجنونة وأنا بين الوعي واللاوعي ففضلت مشاركتكم اياها .

كل الأمر أني أود أن [/COLOR]أختار ما أود أن أعرفه .. لا أن يخبرني أحد بما يراه إلزاماً على أن أعرف ..[/I][/CENTER]


لماذا اختارني دون سائر البشر ؟! هذا يدفعني إلى الشك في أهليته العقلية .
[/COLOR]
ولنا بقية مع الافكار المجنونة

أفكار حقا مجنونة....فابحارات المتأملين ..الهائمين ...والعباقرة وأنصاف المجانين .... في ابداعات وابتداعات المبدعين ...شعراء وفنانبن ....في كلماتهم في تخيلاتهم وفي ابحاراتهم في مدارات المجهول واللانهاية ....عندما يرتطم تجوالهم بمرساة الكمال العقلي ....ساعتها يوقن الواحد منهم أنه لم يخطيء ..بل أحسن الاختيار ......فلا يهمه ان اعتبرت عقليته أهلا أم لم تعتبر ....لزم المرساة ..... ولكن هل سيستمريء الركون !!!!

معذة احمد علي
23-09-2007, 12:46 AM
في الحقيقة نعم. أؤمن أن ثمة رابطًا بين انحراف العقل والجنون. وانحراف العقل يعني ، برأيي، أن يكون للمرء مُدخلاتٌ وزوايا نظر والتقاطات مغايرة عما هو سائد وقارٍّ عن بقية الناس. و إلا لماذا هذا تحديدا يكتب ما لا يكتبه غيره أو يرسم ما لا يمكن أن يرسمه سواه؟
بل أكثر من ذلك أؤمن أن الطبيعيين لا يبدعون. المتسقون مع الحياة المتماهون معها لا يبدعون، إنهم يمعنون في الحياة وحسب. ويبدأ الاختلاف (ما أسميه الانحراف) عند لحظة رفض العالم والرغبة في التمرد عليه، وهنا يسلك البشر أحد ثلاثة مسالك: التصفية الجسدية بالانتحار، أو التصفية العقلية بالجنون، أو تصفية العالم ذاته عن طريق الإبداع. ثلاثتهم رفضوا العالم بصورته القارة، وكل منهم نحا نحوه الخاص لمعالجة هذا الرفض. كلٌّ حسن منهجه وطرائقه.

أوتاشوا
23-09-2007, 02:10 AM
أفادكم الله وزادكم

سواااح
23-09-2007, 02:25 AM
ليست كل قديم جميل .. فحتى الأساطير لهم هفوات .. فإن خاتمة شكسبير في مسرحية (كما تحبها) As you like it مشابهة إلى حد كبير خاتمة الأفلام العربية .. فلم يكن ينقص سوي فرقة حسب الله تعزف مقطوعة حالمة في الجوار – ليست لتشيكوفسكي طبعاً – وضحكة بلهاء من البطل والبطلة وبالجوار صديق البطل المرح – وجود صديق مرح كما نعلم جميعاً أحد رواسخ الأفلام العربية - ثم كلمة النهاية الكئيبة ..


معذة ..

البدايات ..
النهايات ..
كلها ..
متشابهة ..

دمـــــــــــتي ،،

بابكر
23-09-2007, 12:02 PM
وانا جالسة احدق في اللا شي في يوم كئيب خانق سرحت بأفكار مجنونة وأنا بين الوعي واللاوعي ففضلت مشاركتكم اياها .


* (الأرض الطيبة) لـ(بيرل بك) .. عندما يصبح البؤس رواية .. لو قرأتها – وهذا مجهود تحسد عليه – ستدرك كم أن العالم بائس .. أما لو فهمتها – وتلك مهارة فائقة – ستعرف أنه ساذج من يبقي على الدنيا ..


والله يامعزه فيك الخير !! انت تقرأئين لبيرل باك!!وان تكون لك مثل تلك الافكار المجنونه فأنت عبقريه فى طور التشكيل تهنئة حاره لك يامبدعه !!

معذة احمد علي
23-09-2007, 10:07 PM
الاخ اوتاشوا
جزاك الله الف خير نتمني من الله ان تعم الفائده وتتبادل المعلومات بين الجميع الي مافيه الخير وجعل الله العشرة الاوائل توبه ومغفرة ونفعنا الله بما نكتب ونقرا انه نعم المولى ونعم النصير

معذة احمد علي
23-09-2007, 11:11 PM
الاخ سواح
هل البدايات تحدد النهايات ام العكس ليس بالضروره ان تكون البديات متشابهة مع النهايات البدايات التي نلجها سريعا لنصل إلى نهاية ما لأننا كلما فكرنا في البداية تطرق اذهاننا النهاية.

معذة احمد علي
23-09-2007, 11:26 PM
الاخ بابكر
لم تترك لمُعّقبٍ حديث
هذا من فضل الله علينا حاولت أن أقتبس بعضاً من يانع الثمار التي اختمرت بدواخلي.
وفقنا الله وإياكم لما يحب ويرضى وجعلنا مفاتيح لكل خير مغاليق لكل شر

معذة احمد علي
23-09-2007, 11:28 PM
فلنواصل جنون الافكار

عمر البشير
23-09-2007, 11:50 PM
واصل اختي معذة لك حرية التعبير.
وسلمت.

معذة احمد علي
23-09-2007, 11:58 PM
* المقارنة بين الأشخاص لأمر سخيف ولا منطق له .. فإن وجدتهم يدخلونك في سياق المقارنة مع آخر فلا توافق ولا ترفض .. ولا تبدي إهتماماً .. فقد تهتم بهذا فعلاً وهنا تكون المصيبة ..

* يرتدي قلادة نسائية .. ولا أجد هذا معيباً .. يحل حوالي مائتين من أزرار قميصه .. ولا أجد هذا معيباً .. يتكلم بنعومة غريبة وبطريقة لا تبعث على الارتياح .. ولا أجد هذا معيباً .. ولكن أن يقول لي .. ثق بي فأنا أعطيك كلمتي كرجل .. فهذا هو كل العيب ..

* يعزف على جيتاره .. ويرتدي كما يرى الأسبان في الأغاني المصورة .. يغني بصوت يصدر من أنفه أغنية شهيرة .. ولا يبدو أن أحداً من حوله يفقه حرفاً واحد من الأغنية .. بصراحة ذكائه خانه كثيراً .. حيث لا ينقصه آلة أو مهارة في العزف أو حتى حفظه للأغنية .. ولكن فقط ينقصه جمهور أسباني ..

* كانت تحبه أكثر من أي شيء آخر .. إلا ألواح الشيكولاتة بالطبع ..

* رغم كونها صديقة سيئة وليست الأفضل .. لكنها أكثرهم أمناً وحفظاً للسر .. هي النفس ..

* كانت العراق قبل الحرب محور الشر .. وبعد الحرب أصبحت إيران هو المحور .. من يدرى ما تخبئه الأقدار لنا ؟! وما تخبئه خزانة الحروب في البيت الأسود ..

* لو كان الحديث مع النفس جنوناً .. لصرت أكثر أهل الأرض جنوناً ..

* كلمة (أفضل) قاصرة وغبية للغاية .. فالبشر يختلفون .. الفن يختلف .. الطبيعة تختلف .. الكون كله مختلف .. والحياة تختلف أيضاً ..

* المشكلة أننا نتحول شيء فشيء إلى سياسة الدين للبيع - التي شربت منها سابقاً أوروبا المرّ - سياسة أدفع أكثر نغفر لك أكثر .. وهذا ما يقلق بحق ..

* أحياناً يود المرء لو يقرأ ولو قصاصة أطفال .. يود لو يسمع أي أغنية كالأغنية الخالدة (محراب النيل) .. وأحياناً أخرى لو أمامه (الحرب والسلام) أو مقطوعة نادرة لشوبان فلن يقرأ الأولى ولن يسمع الثانية ..

* للأسف رغم ثقافته وقراءاته .. لا زال انطباعي (ليست الحركة الفنية طبعاً) .. يوماً يسار .. يوماً يمين .. يوماً وسط .. يوماً مع أي تيار حتى لو كان تيار ماء ..

* لا يؤمن بالقَدر هذا صحيح .. ولكنه فقط يؤمن بقدر واحد .. هو قِدر الطعام ..

* جميل أن تحمد الله وتقنع بما أعدته الوالدة من طعام ولو كنت لا تحبه .. فقد لا تعلم أن هناك بؤساء يأكلون من قمامتك ..

* من أحدى أهم أسباب الاستماع إلى الأغاني الأجنبية .. هو أن القليلين فقط يستطيعون فهم محتواها .. فلا يدسون بأنوفهم في اختياراتك ..

* (هتلر) Hitler .. نازي .. طاغية .. كان مجرماً سفاحاً .. ولكن كان أيضاً صاحب قضية (وإن كانت قضية حمقاء) .. رغم كل شيء لا أعرف لماذا يوجد فيك شيئاً يروقني أيها الفوهرر ؟!

* دعابة شهيرة .. تقول مصر هي أغنى دولة في التاريخ .. لا تندهش .. فهي الأغنى لأنها تُسرق من سبعة آلاف عام وإلى الآن لازالت تُسرق .. ورغم هذا – إلى حد ما – لم تُفْلس بعد ..

* الكثير من الأدباء يعشقون أقلامهم .. والقليل منهم تبادلهم أقلامهم هذا العشق ..

* الحب لا يأتي بالتسول قط ..

* أفلام الكارتية والكونغ فو kung fu لا تجد الكثير من النجاح في أي مكان .. بينما تجد نجاح صارخ عندنا في السودان.. لا يسأل أحد لماذا ؟!

* هناك دائماً وأبداً أناس ليس لهم هم على هذا الكوكب سوى أن يشعروك بأنه .. لا قيمة لك ..

* الذكاء .. المعرفة .. من السهل علي تحديد معناهما .. فهما كل شيء لا أمتلكه ..

* المستشفى مكان بغيض للغاية .. يتعذب فيه البشر حتى الموت .. بدلاً من أن يرحلوا في أمان وسلام ..

* كل إنسان بيده يحدد قيمته .. فهو من أختار أن يكون رخيصاً كسيارة .. وهى من اختارت أن تكون رخيصة كمحمول .. أما الآخر فقد أختار أن يكون غنياً بالله وبكرامته ..

* لا يعنى أبداً كونه – كما يخال نفسه – ملتزماً .. بأن الآخرين منحلون ..

* أحسدهم على قدرات عقلهم اللامحدودة .. فكيف يستطيع بشرى أن يكون وسط كل هذه الضوضاء .. دون أن يصاب بصداع مزمن ..

* المشكلة أنه كان يظن بي علم وحصافة .. لذا لم يبتلع كوني لا أعرف .. فظن إنني أتلاعب به ولا أريد أن أدله ..

* لقد صنع من شعره ما يشبه المتاهة .. ولكن كان فقط ينقصه أن يضع في هذه المتاهة على رأسه فأر صغير ..

* لا يستهويني واحد بعينه .. فأفضل الأدب الإنساني والفن الإنساني ..

* أتمنى ألا أعش طويلاً .. فكل يوم لا يحمل سوي ألم .. غضب .. سخط ..

* أقول كلمة للغاية كثيراً للغاية .. فغايتي الآن أن أقلل منها للغاية ..

* لا أعرف لما أعتبر كل صاحب قضية جدير بالاحترام .. حتى لو كانت قضيته حقيرة ولكنه متمسك بها ومؤمن بها ..

* أما غبائي فهو مني .. لكن جهلي فمن الآخرين ..

* ومن لا يعشق السلام ؟! لكن مع أي دولة في العالم خلاف إسرائيل .. فهي ليست عدو اقتصادي أو إقليمي .. فكل هذا قابل لأن يدخل تحت قائمة السلام .. ولكنها عدو وجودي .. فبهذا نحن نوضع في أعنف سؤال ممكن .. نحن أم هم ؟! وجودنا أم فنائنا

hesho
24-09-2007, 12:23 AM
طفش وزهج الله يخارجناااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

النور محمد يوسف
24-09-2007, 02:40 AM
* أتمنى ألا أعش طويلاً .. فكل يوم لا يحمل سوي ألم .. غضب .. سخط ..

* أقول كلمة للغاية كثيراً للغاية .. فغايتي الآن أن أقلل منها للغاية ..

* لا أعرف لما أعتبر كل صاحب قضية جدير بالاحترام .. حتى لو كانت قضيته حقيرة ولكنه متمسك بها ومؤمن بها ..

* أما غبائي فهو مني .. لكن جهلي فمن الآخرين ..

* ومن لا يعشق السلام ؟! لكن مع أي دولة في العالم خلاف إسرائيل .. فهي ليست عدو اقتصادي أو إقليمي .. فكل هذا قابل لأن يدخل تحت قائمة السلام .. ولكنها عدو وجودي .. فبهذا نحن نوضع في أعنف سؤال ممكن .. نحن أم هم ؟! وجودنا أم فنائنا

معذة ....تتعذر المتابعة لافكارك في المدى العقلي العادي... فلا بد من الانطلاقة من نقاط تقع بعد أو عند حواف مراكز التصوير الوجداني والعاطفي .....فنتمنى أن نعيش أياما وسنينا عندما نرى بهذا التفرد في الاستكشاف ما سيحيق بنا كأمة ....فنستكثر من الخير ...وندرأ عنها كل الأخطار ونبتني لها كل صرح في الطريق نحو العظمة ....ولن نتعثر في اختيار وجودنا ووجودهم في سلام اذا احترموا خياراتنا وانسانيتنا واحترموا عقولنا وآدميتنا.

ود المطامير
24-09-2007, 02:59 AM
وانا جالسة احدق في اللا شي في يوم كئيب خانق سرحت بأفكار مجنونة وأنا بين الوعي واللاوعي ففضلت مشاركتكم اياها .


* (الأرض الطيبة) لـ(بيرل بك) .. عندما يصبح البؤس رواية .. لو قرأتها – وهذا مجهود تحسد عليه – ستدرك كم أن العالم بائس .. أما لو فهمتها – وتلك مهارة فائقة – ستعرف أنه ساذج من يبقي على الدنيا ..


* الغروب .. البحر .. الزهور .. استمد منهم الأدباء ما يكفيهم من الأفكار .. وأكل عليهم الدهر وشرب وأنجب أطفالاً .. يجب عليهم أن يجدون إلهاماً جديداً

.* كان يحب فيها وجودها .. فلما رحلت نسى الأمر برمته ..

* يخال نفسه مثقفاً .. لمجرد مشاهدته كارمن رائعة جورج بيزيه .. أو لقراءته أحدب نوتردام لهوجو أو لأنه من متابعي قناة ديسكفرى ..


* روايات (مارك توين) يستطيع أي طفل أن يقرأها .. ولكن رغم ذلك يعجز أدباء كبار عن مجاراتها .. فمن هنا تدرك أن عمق الأدب لا يرتبط في الغالب بجزالة وعظمة الأسلوب .
.
* لدي حل مبسط للكثير من المشاكل سبق وأن فعلته مع اللبن والقهوة .. فمن الصعب أن أشرب اللبن مجرداً – فلن ألعب دور حمادة الذي لا يحب اللبن - .. وتتعبني القهوة السوداء .. لكنى رغم هذا أحبهما .. لذا أمزجهما معاً ..



* ليست كل قديم جميل .. فحتى الأساطير لهم هفوات .. فإن خاتمة شكسبير في مسرحية (كما تحبها) As you like it مشابهة إلى حد كبير خاتمة الأفلام العربية .. فلم يكن ينقص سوي فرقة حسب الله تعزف مقطوعة حالمة في الجوار – ليست لتشيكوفسكي طبعاً – وضحكة بلهاء من البطل والبطلة وبالجوار صديق البطل المرح – وجود صديق مرح كما نعلم جميعاً أحد رواسخ الأفلام العربية - ثم كلمة النهاية الكئيبة ..


* لكنت أقدر نفسي كثيراً لو كنت مجرد خلية في عقل رجل أحترمه .
.
* هو فنان بلا شك .. إن حدث ووقعت بعض ألوانه بالخطأ على لوحة بيضاء .. لهتف الناس .. يا للعبقرية .. لوحة رائعة تعبر عن المعاناة أو المجهول ..


* كلما تذكرت هذا الأمر الأبله أدرك أن الطفولة لشيء عجيب حقاًً .. فقد كنت أحاول أن أكون جملة طويلة يكون كلماتها من نفس المادة الواحدة .. مثل .. شرب الشارب شرابه شرب الشاربين حتى تشرب الشراب تشريباً ..(غباء بعيد عن القارئين)


* ترتدي كل هذه الملابس وبهذا اللون القاتم .. ونحن في جحيم الصيف .. لو كنت أملك جامعة ما .. لأعطيتها الدكتوراة الفخرية ..


* هيهات أن يفهمني مهما حاول .. فأنا لم أفهمني قط ..


* كل الأمر أني أود أن أختار ما أود أن أعرفه .. لا أن يخبرني أحد بما يراه إلزاماً على أن أعرف ..


لما اختارني دون عن سائر البشر ؟! هذا يدفعني إلى الشك في أهليته العقلية .



ولنا بقية مع الافكار المجنونة
http://www.bahrain-friends.com/friends/showthread.php?t=651