زيكو منيب
11-10-2004, 08:32 AM
دشنت IBM إنتاجها من خوادم الحواسيب التي تعمل بنظام تشغيل يونيكس، وهي سلسلة من أربعة أنظمة تشتمل على أحدث وأسرع معالج دقيق من طراز Power5.
وتتراوح هذه الخوادم بين الصغير مزدوج المعالج والمركب الذي يعمل بـ 16 معالجا. وتعتزم IBM تزويد منتجات أخرى جديدة بنفس المعالج الدقيق، وستطرحها في الأسواق في وقت لاحق من هذا العام.
ويتميز هذا المعالج الدقيق بقدرته على تناول ومعالجة البيانات بكفاءة أعلى وبالتوازي، كما يتراوح مدى سرعته الرقمية بين 1.5-1.9 غيغاهرتز. ولدى اختبارها بواسطة مؤسسة تقييم الأداء القياسي، أظهرت الخوادم الحاسوبية الجديدة أداء يفوق بشكل ملموس أنظمة الخوادم المناظرة لها، مما تنتجه الشركات المنافسة.
وتستمر IBM في تحقيق إضافات وتحسينات على مستوى الأداء، لأن العملية الهندسية لديها تأخذ مجراها على مستوى المنظومة، وليس على مستوى شريحة المعالج.
وستكون جميع الخوادم الجديدة المطروحة قادرة على العمل بمختلف نظم تشغيل يونيكس التي تنتجها IBM أو نظام تشغيل يونيكس (الكود المفتوح) الذي تنتجه شركة Red Hat أو شركة نوفيل.
وتحتوي سلسلة الخوادم الجديدة على "تقنية محرك الافتراض" التي طورتها IBM مؤخرا، ومن خلالها سيتمكن المستخدمون من تقسيم المعالج، وإضافة خادم حاسوبي افتراضي يعمل بدوره وفقا لنظام التشغيل وبرامج التطبيقات الخاصة به.
وتتيح هذه التقنية لأي شركة، تريد استضافة عملاء معينين في نظام حاسوبي منفصل (ماديا) عن أنظمتها الحاسوبية الأخرى، أن تضم هؤلاء العملاء في آلة (خادم) واحدة، دون إضرار بأمن نظمها الحاسوبية.
كما تسمح التقنية بعمل خوادم افتراضية تستهلك ما لا يزيد عن 10% من سعة المعالج الدقيق، مما يؤمن مستوى استفادة عاليا للموارد المتاحة، في حين يتطلب تجزيء (تقسيم) الخوادم الحاسوبية المنافسة أربعة معالجات أو أضعافها لدى كل تجزئة.
وتتراوح هذه الخوادم بين الصغير مزدوج المعالج والمركب الذي يعمل بـ 16 معالجا. وتعتزم IBM تزويد منتجات أخرى جديدة بنفس المعالج الدقيق، وستطرحها في الأسواق في وقت لاحق من هذا العام.
ويتميز هذا المعالج الدقيق بقدرته على تناول ومعالجة البيانات بكفاءة أعلى وبالتوازي، كما يتراوح مدى سرعته الرقمية بين 1.5-1.9 غيغاهرتز. ولدى اختبارها بواسطة مؤسسة تقييم الأداء القياسي، أظهرت الخوادم الحاسوبية الجديدة أداء يفوق بشكل ملموس أنظمة الخوادم المناظرة لها، مما تنتجه الشركات المنافسة.
وتستمر IBM في تحقيق إضافات وتحسينات على مستوى الأداء، لأن العملية الهندسية لديها تأخذ مجراها على مستوى المنظومة، وليس على مستوى شريحة المعالج.
وستكون جميع الخوادم الجديدة المطروحة قادرة على العمل بمختلف نظم تشغيل يونيكس التي تنتجها IBM أو نظام تشغيل يونيكس (الكود المفتوح) الذي تنتجه شركة Red Hat أو شركة نوفيل.
وتحتوي سلسلة الخوادم الجديدة على "تقنية محرك الافتراض" التي طورتها IBM مؤخرا، ومن خلالها سيتمكن المستخدمون من تقسيم المعالج، وإضافة خادم حاسوبي افتراضي يعمل بدوره وفقا لنظام التشغيل وبرامج التطبيقات الخاصة به.
وتتيح هذه التقنية لأي شركة، تريد استضافة عملاء معينين في نظام حاسوبي منفصل (ماديا) عن أنظمتها الحاسوبية الأخرى، أن تضم هؤلاء العملاء في آلة (خادم) واحدة، دون إضرار بأمن نظمها الحاسوبية.
كما تسمح التقنية بعمل خوادم افتراضية تستهلك ما لا يزيد عن 10% من سعة المعالج الدقيق، مما يؤمن مستوى استفادة عاليا للموارد المتاحة، في حين يتطلب تجزيء (تقسيم) الخوادم الحاسوبية المنافسة أربعة معالجات أو أضعافها لدى كل تجزئة.