و منه مشكوراً للأستاذ بدر الدين!!!

[مرتضى عبدالقادر]

سيدي ... يا من مدادك الرحيق
أسمح لقلمي أن يزغرد فرحاً و ابتهاجاً و هو يخط كلماتي الخجلى.
سعدت و أنا أجدك ضبفاً على الكرسي الساخن - جعله الله عليك برداً و سلاما.
قد لا أوفيك حقك - و أثني - لكنها القريحة و ما جادت.
أنا لست شاعراً ...
لست كاتباً ...
لكنني وودت استكشاف منابع الجمال فيكم و ... تهتُ اذ أن الجمال فيكم قد توغل ... قد تجذر ... قد تأصل.

النص:

أيها الشامخ قد لاح جوادك يزهو اذ يقلك و الحلل ...
تهنا في غيابك حتى كاد نزف الدمع يدمى كل شئ و المقل ...
لكن ضوءك بدد الظلمات نوراً و اشتعل ...
انا في غيابك قد رضعت الصبرً حتى كاد الصبر مني ان يمل ...
و فى غياهب الأنواء غرقت زهرتي ... بهتت معالمي ... و القلب وجل...
أتيت من رحم الحقيقة فارساً طبب الجرح الذي لا يندمل..

همسه:

كتر خيرك يا مدنية.

[خالد النور]

هذا هو مرتضى الذى عرفناه، مرهف الإحساس

[محمد عبد الله عبدالقادر]

من محاسن الغربة انها تزيد من احساس الرومانسية لدى مرهفي الاحاسيس وصناع الكلمة الرقيقة ليستمتع بهم القراء.
هكذا كنت و زادتك الغربة حلاوة على حلاوة.
شكرا اخي مورتون وفي انتظار فيضانكم الرقيق

[مدنيّة]

استاذ بدرالدين علم يشار له بالبنان

قامة سامقة من قامات مدني الحبيبة

شكرا لك يامرتضي علي تسليط الضوء علي هذا الانسان

[بدر الدين محمد]

بدءا
لك الشكر والتجلة ودائما تخجلون تواضعنا ....
ولي معك واليك عودة بي مهلة

[((أبــوعاذر))]

بسم التناجي الروحي وشفافية الولـــه الصوفي
ادرع ثوب الجراءة والاقدام حتي اكون مهيئاً
لمخاطبة استاذنا الجليل بدرالدين محمد وشكره
اولاُ اشكر الظروف التي جمعتنا وان كان هو مقدراً علينا ان نتلاقي في هذا المنتدي الملم بكل الثقافات
فمن هنا ابعث سلامي الحار واعزب كلمات الود والترحاب كلي مني واياها له والي جميع من شارك في جمع اخوانا في جميع انحاء العلم وسهل لنا
التواصل
الي الامام دومــــا



مع تحياتي للجميع

[بورتبيل]

بدءا
لك الشكر والتجلة ودائما تخجلون تواضعنا ....
ولي معك واليك عودة بي مهلة

قد تتطابق الرؤى يا اخـــــــــي فالجلوس للاستاذ بدر الدين له شجون.

تخريـــــــمة : يا استاذ قلتا ليــــــه ليك عودة بي مهـــــلة ولا (بالطلحة ود الطريفـــــــي) :D

[بدر الدين محمد]

تواصلا ........

سيدي ... يا من مدادك الرحيق
أسمح لقلمي أن يزغرد فرحاً و ابتهاجاً و هو يخط كلماتي الخجلى.
سعدت و أنا أجدك ضبفاً على الكرسي الساخن - جعله الله عليك برداً و سلاما.
قد لا أوفيك حقك - و أثني - لكنها القريحة و ما جادت.
أنا لست شاعراً ...
لست كاتباً ...
لكنني وودت استكشاف منابع الجمال فيكم و ... تهتُ اذ أن الجمال فيكم قد توغل ... قد تجذر ... قد تأصل.

النص:

أيها الشامخ قد لاح جوادك يزهو اذ يقلك و الحلل ...
تهنا في غيابك حتى كاد نزف الدمع يدمى كل شئ و المقل ...
لكن ضوءك بدد الظلمات نوراً و اشتعل ...
انا في غيابك قد رضعت الصبرً حتى كاد الصبر مني ان يمل ...
و فى غياهب الأنواء غرقت زهرتي ... بهتت معالمي ... و القلب وجل...
أتيت من رحم الحقيقة فارساً طبب الجرح الذي لا يندمل..

همسه:

كتر خيرك يا مدنية.

اكرر زهوي وفخري
أولا: بكم اخوتي الكرام الاماجد وهذه الاخوة بجد وهؤلاء اولاد مدني ومحبي مدني
اكرر زهوي وفخري
بتلك البقعة الطيبة التي لمتنا ودمدني أحياءها العامرة اسواقها منتدياتها .. كل شي فيها
اكرر زهوي وفخري
بالاخوة القايمين على المنتدى وموقع مدني على رأسهم ابوبكر
والشكر لمدنية
ودمتم اخوة متحابين (زي العنب والتين)

[بدر الدين محمد]

قد تتطابق الرؤى يا اخـــــــــي فالجلوس للاستاذ بدر الدين له شجون.

تخريـــــــمة : يا استاذ قلتا ليــــــه ليك عودة بي مهـــــلة ولا (بالطلحة ود الطريفـــــــي) :D

والمناظر التي لا يراها اهل المدينة على يمن الشارع وشماله
الكريبة في الافق ولنا فيها اخوة اعزاء ثم بيكة وكنارها الجبار المخيف والذي تربض في جوفه الحافلة الزماااان
والطلحة في منعطف اللواء ثم مهلة
وفي قنطرة ودحسين تأخذك الترعة الى داري الثاني واخوتي غير الاشقاء ولكن سوف اواصل المسير مرورا بالمدينة وفي بورتبيل اتوقف انهل من الهواء العذب بين بحورها التي يقولون عليها ترع والتي تحفها النيمات الضخمات .. اقف هناك احييك والقي السلام على الاهل والعشيرة ثم استأنف الى ودمطر
لك التحية

[بدر الدين محمد]

بسم التناجي الروحي وشفافية الولـــه الصوفي
ادرع ثوب الجراءة والاقدام حتي اكون مهيئاً
لمخاطبة استاذنا الجليل بدرالدين محمد وشكره
اولاُ اشكر الظروف التي جمعتنا وان كان هو مقدراً علينا ان نتلاقي في هذا المنتدي الملم بكل الثقافات
فمن هنا ابعث سلامي الحار واعزب كلمات الود والترحاب كلي مني واياها له والي جميع من شارك في جمع اخوانا في جميع انحاء العلم وسهل لنا
التواصل
الي الامام دومــــا



مع تحياتي للجميع

واتنمى من كل قلبي ان يتحول تواصنا الحميم هذا من الحاسوب الى لمة حقيقية تجمع الاخوة والاحباب في مدني

[بدر الدين محمد]

هذا هو مرتضى الذى عرفناه، مرهف الإحساس

كلكم ذوق واحساس والله
لك الود


من محاسن الغربة انها تزيد من احساس الرومانسية لدى مرهفي الاحاسيس وصناع الكلمة الرقيقة ليستمتع بهم القراء.
هكذا كنت و زادتك الغربة حلاوة على حلاوة.
شكرا اخي مورتون وفي انتظار فيضانكم الرقيق

ونحنا في السودان التوق والشوق لكم ولمدني ومراتعنا تجلعلنا مرهفين واكثر من ذلك .. وتنمنى التلاقي


استاذ بدرالدين علم يشار له بالبنان

قامة سامقة من قامات مدني الحبيبة

شكرا لك يامرتضي علي تسليط الضوء علي هذا الانسان

شكرا مدنية وربنا يسمع منك وياريت اكون عند حسن ظن الاخوان