خطاب العبيد
12-08-2007, 10:16 PM
حليل زمن الكشكة وشقيق الكرعين ومشى الحفاوالشق البدخل الضب وسرقة الفول والعنكوليب من الحواشات فى اليل والبرد والترعة مكسورة والقمر .
مافى زول من ارض الجزيرة مابعرف الاشياء دى او مامربيها هى اجمل الزكريات فى الصبا والشباب بالرغم من خطورة بعض المواقف فيها فى بعض المرات الاان ليها طعم ومذاق خاص لانو من غيرالمغامرةوالمجازفة مابكون ليها طعم .
نحناكنامجموعة من الشباب والصبيان فى زمن الجاهلية الهوجاء بنمشى نقلع الفول من الحواشات فى الليل قبل منتصف الليل وكتيرمن المرات بكون الحارس الحواشة رجل من البرقو او الفلاتة وعلى الدوام كانو بسكوناوكم مرة تعرضنا للضرب والجرى والسك منهم ومن كلابهم بتاعت الحراسة ونجى نحرق الفول بالنار وناكلو ونلعب بالباقى كل واحد يشيل ليه كمية كده ويضرب بيها التانى ،ونتفرق على كده وده بعد منتصف الليل بعد ماخلاص ياخدنا التعب ونرجع نجرجرفى الكرعين متين نصل للسريروفى الصباح نتلاقه ونحكى بالمواقف بتاعت امبارح ومين الخاف والاتخلع والانضرب والاتكسرت ليه شوكة فى رجلو فكناكلنابنمشى حفاية عشان لم يسكونا نكون سريعين فى الجرى ونط ابعشرين والجداول .
وكان عندنا أصحاب فى شلتنا بارزين لانهم كانو فى الشتاء فيهم البكشك فى خدو(كضومو) وفيهم البكون محروم من الضحك او حتى الابتسامة فقط طوال فترة الشتاءلانو خشمومشقق فكانو على الدوام مصدرالنكات والضحك وفيهم البتلقى كرعينو مشققات فوق القدم فى الليل وقت النوم نمسكو ونكب ليه الجرسلين فى الشقوق ونضحك عليه وهويكروك ورافع رجولوويرفس ومكاناشايلين هم للدنيا ضاربنهابالعرض والنفوس طيبة والعفوية وكان كل الوقت نشاط وهمة وفرح وكان شهررمضان شهرمميزبالنسبة ليناكنابنسابق نشوف منوالصايم اكترمن التانى وبالذات من نص رمضان لحدى العيد الايام دى اكترتميز عشان كناكل يوم فى بيت زول ديل عندهم مراتب دايرة تنجيدوديل عندهم جيروبهية ولياس وديل توسيرسرايروكراسى ، وبالمناسبة الاشياءدى كلها انتهت فى فترة المتوسطة فى الصف الاول وفي شلتنا السمين المابقدريجرى فده وقت سرقة الفول فى الليل بنخليه يراقب ليناالحارس بتاع الحواشة عشان ينبهناودايما بنخليه قدامنابمسافة آمنةعشان الحارس مايمسكوويجلدوودايما بواجه مشكله فى النط (القفز) نط ابعشرين والجداول وكانت مشكلتناالوحيده هى الشوك شوك السدراناشخصيا كانت مشكلتى معاه لانو كل يوم يومين مكسورة شوكة فى كراعى .
جينا للغربة بقي الواحد يستعرض الشريط ده :d بصفة يومية مية مرة فىاليوم
مافى زول من ارض الجزيرة مابعرف الاشياء دى او مامربيها هى اجمل الزكريات فى الصبا والشباب بالرغم من خطورة بعض المواقف فيها فى بعض المرات الاان ليها طعم ومذاق خاص لانو من غيرالمغامرةوالمجازفة مابكون ليها طعم .
نحناكنامجموعة من الشباب والصبيان فى زمن الجاهلية الهوجاء بنمشى نقلع الفول من الحواشات فى الليل قبل منتصف الليل وكتيرمن المرات بكون الحارس الحواشة رجل من البرقو او الفلاتة وعلى الدوام كانو بسكوناوكم مرة تعرضنا للضرب والجرى والسك منهم ومن كلابهم بتاعت الحراسة ونجى نحرق الفول بالنار وناكلو ونلعب بالباقى كل واحد يشيل ليه كمية كده ويضرب بيها التانى ،ونتفرق على كده وده بعد منتصف الليل بعد ماخلاص ياخدنا التعب ونرجع نجرجرفى الكرعين متين نصل للسريروفى الصباح نتلاقه ونحكى بالمواقف بتاعت امبارح ومين الخاف والاتخلع والانضرب والاتكسرت ليه شوكة فى رجلو فكناكلنابنمشى حفاية عشان لم يسكونا نكون سريعين فى الجرى ونط ابعشرين والجداول .
وكان عندنا أصحاب فى شلتنا بارزين لانهم كانو فى الشتاء فيهم البكشك فى خدو(كضومو) وفيهم البكون محروم من الضحك او حتى الابتسامة فقط طوال فترة الشتاءلانو خشمومشقق فكانو على الدوام مصدرالنكات والضحك وفيهم البتلقى كرعينو مشققات فوق القدم فى الليل وقت النوم نمسكو ونكب ليه الجرسلين فى الشقوق ونضحك عليه وهويكروك ورافع رجولوويرفس ومكاناشايلين هم للدنيا ضاربنهابالعرض والنفوس طيبة والعفوية وكان كل الوقت نشاط وهمة وفرح وكان شهررمضان شهرمميزبالنسبة ليناكنابنسابق نشوف منوالصايم اكترمن التانى وبالذات من نص رمضان لحدى العيد الايام دى اكترتميز عشان كناكل يوم فى بيت زول ديل عندهم مراتب دايرة تنجيدوديل عندهم جيروبهية ولياس وديل توسيرسرايروكراسى ، وبالمناسبة الاشياءدى كلها انتهت فى فترة المتوسطة فى الصف الاول وفي شلتنا السمين المابقدريجرى فده وقت سرقة الفول فى الليل بنخليه يراقب ليناالحارس بتاع الحواشة عشان ينبهناودايما بنخليه قدامنابمسافة آمنةعشان الحارس مايمسكوويجلدوودايما بواجه مشكله فى النط (القفز) نط ابعشرين والجداول وكانت مشكلتناالوحيده هى الشوك شوك السدراناشخصيا كانت مشكلتى معاه لانو كل يوم يومين مكسورة شوكة فى كراعى .
جينا للغربة بقي الواحد يستعرض الشريط ده :d بصفة يومية مية مرة فىاليوم