خطاب العبيد
21-07-2007, 05:14 AM
الضغوط النفسية :
حيث ما ذهبت تجد أولائك الذين يرتسم الحزن فى وجوههم حتى أضحى من السمات الواضحة التى يعرفون بهاوبنبراتهم الحزينة التى تنم على عمق الحزن فى نفوسهم ومدى الالم الذى عايشوه من خلال حياتهم سواء كان فى الطفولة او الشباب او الشيخوخة فعلامات الحزن لايمكن للزمن ان يمحها عن وجه بعض من الناس .
ومن هؤلاء ؛
هذه الشخصية التى تتطرق الى بعض المشاكل المهملة من جانب الاسر ، ولولالطف الله سبحانه وتعالى لربمة تحول بطلنا الى شيء يبدء بتدميرالمجتمع ثم نفسه وهناك الكثيرين من المهملين والذين لم يجدوالرعاية الكافية سواء من جانب الاسرة او المجتمع وهذا ماينتج عنه مايسمى بعالم الجريمة والمجرمين ... الخ .
فالحمد والشكرلله تعالى .
شخصية عايشت الحزن منذ طفولتهابدلا من التعايش مع مرح ونشاط الطفولة وشقاوت تلك الفترة من العمر عايش هذا الشخص حزن متقع وكبت للحريات من كل جانب من الاسرة والاصدقاء والمجتمع ولم يجد من يخفف عنه هذه الالام التى لايستطيع البالغ تحملهاأو حتى التعايش معها الاان هذا الاخيروبالرغم من حداثة سنه وصغر قلبه لتحمل كل هذه الضغوط الاانه تحمل وبدء بكتمان كل شيء فى هذا القلب الصغيروشدد الحراسة عليه بأضلعة التى لاتكاد تقوى حتى على حركة الرئتان فى عملية التنفس .
بدأت كل هذه الاشياء على التأثيرعلى حياته فى كل شيء فى المدرسة وتحصيلة الدراسى ، فى البيت مع والديه وإخوته إذ تكونت لدية النظرة الدونية فى نفسة وإحتقار الذات والاحساس بالغربة وهوا بين أهله وأصدقائه وأصبح كل همه وشغله الشاغل أن يعرف ماسبب هذا الشقاء والعزاب كله ومالفرق بينه وبين إخوته وزملائه فى الحى او المدرسة فهم يتمتعون بكل حرياتهم منذ الطفولة وحتى اليوم وقد بلغ من العمرمابلغ ومازالت هذه الاحاسيس تطارده وتركض من حوله .
نكتفى بهذا القدر نسبتاً لعدم تمكنه من الاستمرار
البقية جاية :
ملاحظة بسيطة :
هذه الشخصية حقيقية وهى الان فى قمة النجاح فى كل ضروب الحياة وهوايتمتع بشخصية فيها قدروافرمن العفوية والبساطة والصدق والقدرة على الاستمرار فى الحياة بالرغم من القساوة التى عاناهافى صغره وشبابة ولكنه إستطاع أن يستثمرالجانب الاخرمن هذه المشاكل التى صاحبته منذ زمن ليس بالقصير وربمالوكان شخص آخرفى مكانه الله أعلم أين سيكون الان .
حيث ما ذهبت تجد أولائك الذين يرتسم الحزن فى وجوههم حتى أضحى من السمات الواضحة التى يعرفون بهاوبنبراتهم الحزينة التى تنم على عمق الحزن فى نفوسهم ومدى الالم الذى عايشوه من خلال حياتهم سواء كان فى الطفولة او الشباب او الشيخوخة فعلامات الحزن لايمكن للزمن ان يمحها عن وجه بعض من الناس .
ومن هؤلاء ؛
هذه الشخصية التى تتطرق الى بعض المشاكل المهملة من جانب الاسر ، ولولالطف الله سبحانه وتعالى لربمة تحول بطلنا الى شيء يبدء بتدميرالمجتمع ثم نفسه وهناك الكثيرين من المهملين والذين لم يجدوالرعاية الكافية سواء من جانب الاسرة او المجتمع وهذا ماينتج عنه مايسمى بعالم الجريمة والمجرمين ... الخ .
فالحمد والشكرلله تعالى .
شخصية عايشت الحزن منذ طفولتهابدلا من التعايش مع مرح ونشاط الطفولة وشقاوت تلك الفترة من العمر عايش هذا الشخص حزن متقع وكبت للحريات من كل جانب من الاسرة والاصدقاء والمجتمع ولم يجد من يخفف عنه هذه الالام التى لايستطيع البالغ تحملهاأو حتى التعايش معها الاان هذا الاخيروبالرغم من حداثة سنه وصغر قلبه لتحمل كل هذه الضغوط الاانه تحمل وبدء بكتمان كل شيء فى هذا القلب الصغيروشدد الحراسة عليه بأضلعة التى لاتكاد تقوى حتى على حركة الرئتان فى عملية التنفس .
بدأت كل هذه الاشياء على التأثيرعلى حياته فى كل شيء فى المدرسة وتحصيلة الدراسى ، فى البيت مع والديه وإخوته إذ تكونت لدية النظرة الدونية فى نفسة وإحتقار الذات والاحساس بالغربة وهوا بين أهله وأصدقائه وأصبح كل همه وشغله الشاغل أن يعرف ماسبب هذا الشقاء والعزاب كله ومالفرق بينه وبين إخوته وزملائه فى الحى او المدرسة فهم يتمتعون بكل حرياتهم منذ الطفولة وحتى اليوم وقد بلغ من العمرمابلغ ومازالت هذه الاحاسيس تطارده وتركض من حوله .
نكتفى بهذا القدر نسبتاً لعدم تمكنه من الاستمرار
البقية جاية :
ملاحظة بسيطة :
هذه الشخصية حقيقية وهى الان فى قمة النجاح فى كل ضروب الحياة وهوايتمتع بشخصية فيها قدروافرمن العفوية والبساطة والصدق والقدرة على الاستمرار فى الحياة بالرغم من القساوة التى عاناهافى صغره وشبابة ولكنه إستطاع أن يستثمرالجانب الاخرمن هذه المشاكل التى صاحبته منذ زمن ليس بالقصير وربمالوكان شخص آخرفى مكانه الله أعلم أين سيكون الان .