mohd.dafalla
29-05-2007, 05:44 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني وأخواتي أعضاء منتدى ودمدني مشرفين واعضاء وزوار
هذه الصفحات البيضاء تفتخر بكم وبأقلامكم دائماً وأبداً
القلم
أحملك بماء الورد والمسك والعنبر فاكتب ولا تقف و أفتخر بتلك العيون البريئة المقدرة للجمال ففيها الحق ومنها يفيض كيف لا وهم أعضاء ورواد من أكبر محفل في الشبكة الكترونية أشخاص محترمين توجب علينا احترامهم وأدبهم فهم في قلوبنا دائماً تغلفهم المحبة والوقار
البحر
تأخذني خطواتي إلى أكبر آيات الله في الأرض هنا يذكر الله لا إله إلا هو سبحان الخالق العظيم
سيدي البحر من أكبر منك وأجل
من أنت يامنادي في ظلام الليل .. أنا الإنسان أناديك لأتعلم منك يا أية من آيات الله .
أيها الإنسان هل تريد أن تعرف من أكبر مني وأجل .. كيف هذا ودينكم دين الحق والعدل والعلم والأدب دين الإسلام يخبركم ويعلمكم ألم تقرأ قصة سيد الخلق والحبيب الأعظم في أول رسالة الإسلام
أول كلمة في الإسلام دين الرسالات الخالدة وكلمات مرسلة من رب العزة والجلال كلمات ليس لها وجود في الأرض ولا في الكون إلا عند علام الغيوب كتبت في اللوح المحفوظ
نزل بها الروح الأمين ( جبريل عليه السلام ) على رسول الأمة وشفيعها محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم
فقال له اقرأ أول كلمة في الإسلام في دين الحق فقال عليه الصلاة والسلام ما أنا بقارئ فقال اقرأ فقال ما أنا بقارئ فقال له ( اقرأ باسم ربك الذي خلق * خلق الإنسان من علق * اقرأ وربك الأكرم * الذي علم بالقلم *علم الإنسان مالم يعلم ) إلى آخر السورة
الله أكبر الله أكبر أول كلمة في الإسلام اقرأ فالقرأة نور من الحياة وليأتي من بعدها العلم لنتعلم أمور حياتنا كلها
هل أدركت الآن معني القرأة والعلم والأدب
نعم سيدي البحر أول رسالة لبني الإسلام يطلبنا فيها رب العزة والجلال حتى نكون أصحاب علم ومعرفة فيتولد منها العلم والأدب فيتولد منها الأدب في التعامل بين الناس
الأدب
بالأدب يحيى الناس ويتعالوا ويحي ذكرهم فقال العلماء أصحاب الفكر ( فضلوا الأدب على العلم ) فكم عالم دون أدب مات بين الناس وهو بينهم وكم إنسان بسيط عاش بين الناس بأدبه حتى مماته
إخواني أخواتي هناك رسالة من وراء هذه السطور لنفهم معناها
لا نستطيع أن نعيش في هذه الدنيا دون القرأة التي يتولد منها العلم وبعد أن نصل إلى درجة العلم نكون قد فهمنا معنى الأدب الجم فهي مسألة مراحل مرحلة تلوا الأخرى لنصل جميعاً إلى درجة الأدب في التعامل نتأدب مع أنفسنا ومع الناس الكبير مع الصغير .. الأب مع الأبناء .. الأم مع أبنائها .. في العمل .. في المدارس .. في المجتمع .. في عاداتنا وتقاليدنا .. في كل مكان وزمان
كم نحن إخواني الكرام في حاجة للقرأة في زمن أنقطع عنه سطور القرأة إن أردتم أن تكونوا أصحاب أدب وإجلال فقرأو القرآن الكريم .. فقرأو أمور دينكم .. فقرأو سنة نبيكم .. فقرأو سيرة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فهذا واجب علينا لنكون خير امة أخرجت للناس فيشع في أنفسنا نور الإيمان وينعكس على أفعالنا وتصرفاتنا قيم الأدب والحب والإخلاص
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني وأخواتي أعضاء منتدى ودمدني مشرفين واعضاء وزوار
هذه الصفحات البيضاء تفتخر بكم وبأقلامكم دائماً وأبداً
القلم
أحملك بماء الورد والمسك والعنبر فاكتب ولا تقف و أفتخر بتلك العيون البريئة المقدرة للجمال ففيها الحق ومنها يفيض كيف لا وهم أعضاء ورواد من أكبر محفل في الشبكة الكترونية أشخاص محترمين توجب علينا احترامهم وأدبهم فهم في قلوبنا دائماً تغلفهم المحبة والوقار
البحر
تأخذني خطواتي إلى أكبر آيات الله في الأرض هنا يذكر الله لا إله إلا هو سبحان الخالق العظيم
سيدي البحر من أكبر منك وأجل
من أنت يامنادي في ظلام الليل .. أنا الإنسان أناديك لأتعلم منك يا أية من آيات الله .
أيها الإنسان هل تريد أن تعرف من أكبر مني وأجل .. كيف هذا ودينكم دين الحق والعدل والعلم والأدب دين الإسلام يخبركم ويعلمكم ألم تقرأ قصة سيد الخلق والحبيب الأعظم في أول رسالة الإسلام
أول كلمة في الإسلام دين الرسالات الخالدة وكلمات مرسلة من رب العزة والجلال كلمات ليس لها وجود في الأرض ولا في الكون إلا عند علام الغيوب كتبت في اللوح المحفوظ
نزل بها الروح الأمين ( جبريل عليه السلام ) على رسول الأمة وشفيعها محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم
فقال له اقرأ أول كلمة في الإسلام في دين الحق فقال عليه الصلاة والسلام ما أنا بقارئ فقال اقرأ فقال ما أنا بقارئ فقال له ( اقرأ باسم ربك الذي خلق * خلق الإنسان من علق * اقرأ وربك الأكرم * الذي علم بالقلم *علم الإنسان مالم يعلم ) إلى آخر السورة
الله أكبر الله أكبر أول كلمة في الإسلام اقرأ فالقرأة نور من الحياة وليأتي من بعدها العلم لنتعلم أمور حياتنا كلها
هل أدركت الآن معني القرأة والعلم والأدب
نعم سيدي البحر أول رسالة لبني الإسلام يطلبنا فيها رب العزة والجلال حتى نكون أصحاب علم ومعرفة فيتولد منها العلم والأدب فيتولد منها الأدب في التعامل بين الناس
الأدب
بالأدب يحيى الناس ويتعالوا ويحي ذكرهم فقال العلماء أصحاب الفكر ( فضلوا الأدب على العلم ) فكم عالم دون أدب مات بين الناس وهو بينهم وكم إنسان بسيط عاش بين الناس بأدبه حتى مماته
إخواني أخواتي هناك رسالة من وراء هذه السطور لنفهم معناها
لا نستطيع أن نعيش في هذه الدنيا دون القرأة التي يتولد منها العلم وبعد أن نصل إلى درجة العلم نكون قد فهمنا معنى الأدب الجم فهي مسألة مراحل مرحلة تلوا الأخرى لنصل جميعاً إلى درجة الأدب في التعامل نتأدب مع أنفسنا ومع الناس الكبير مع الصغير .. الأب مع الأبناء .. الأم مع أبنائها .. في العمل .. في المدارس .. في المجتمع .. في عاداتنا وتقاليدنا .. في كل مكان وزمان
كم نحن إخواني الكرام في حاجة للقرأة في زمن أنقطع عنه سطور القرأة إن أردتم أن تكونوا أصحاب أدب وإجلال فقرأو القرآن الكريم .. فقرأو أمور دينكم .. فقرأو سنة نبيكم .. فقرأو سيرة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فهذا واجب علينا لنكون خير امة أخرجت للناس فيشع في أنفسنا نور الإيمان وينعكس على أفعالنا وتصرفاتنا قيم الأدب والحب والإخلاص