صالح شرف
27-04-2007, 10:05 AM
نعم
ولتجربتي الشخصية أري(ويتفق معي الكثيرين)أن سائق التاكسي هو الاعلم بحال مدينته...
والادري بخبايا البيوت...
فمعظم ان لم يكن كل من يركب سيارات الاجرة الصغيرة الحمراء عندنا المتعددة الالوان عند الاخرين
يعد السائق واحدة من اكسسوارات العربية أو الدابة
ويشرع مع من هو برفقته(خاصة النساء)يشرع في الحديث(والقطيعة)وطرح التساؤلات مدعمة بذكر الاسماء(وعند النساء اسم الولد وامه طوالي)وكل ذلك وسائق التاكسي يسمع ولا يتكلم إلا اذا طُلب رائيه في الموضوع هذا حال البعض أما البعض الاخر فيسمح لنفسة بادارة الحوار لا بمجرد التدخل العفوي فيه
واسمحوا لي ... وان كنت ادعي بان المشاركات لا تجد حظها من المتابعة والرد ولكن من يكلف نفسه عناء الدخول وقراءة الموضوع وإنشاء الرد عليه ...فليسمح لي بذكر بعض المواقف التي مرت بالعبد لله ,,,بعيدا عن القطيعة والشمارات وديك طلقوها عشان وسخانة يا بت أمي ...
وداك ما بعرف ...
ودي أبءأ ...منها ... محسوبة ساااكت علي النسوان ...تمامة عدد ذاتو ما نافعة ...
المهم هذا الجانب ارشحه للكتابة فيه ولكن في قادم المرات ...
المواقف :ـــ
حدث ذات مرة وفي منطقة (مايو)أن استوقفتني إمرأة..واشارت الي مدخل شارع حيث المنزل لاخذ امراة الي المستشفي...(كل ده عادي) ولكن حينما وصلنا الدار ..
ودخلت المرأة ... وتأخرت جداً ...ثم طلعت وطلبت مني الدخول ...(ما تفكروا غلط)لمساعدتها ..دخلت وأمري لله ...
واذا بي بإمراة في العقد الثالث..تصيح ..وتصرخ ... وتدعي علي نفسها ...بان يا يت لو مت قبل اليوم...
واتضحت الصورة فالمرأة الاولي جارة هذة المسكينة دخلت عليها لتصبحها وتسأل عن حالها فوجدتها تكابد الام المخاض...فأسرعت الي الشارع حيث التقتني..
المهم درجنا(الولية )لحدي العربية...ثم ادخلناها بشديد تعب ...
ثم ندخل نحن للفاصل الثاني ...(المرة في العربية)صدقوني اروي هذة القصة بعد مرور عام وزيادة وانا الي الان متوتر...
ظلت تصرخ ...
و(جدعت)شبشبها هنا وهناك مما اسلزم مني البحث هناك داخل المستشفي بعد الوصول ساعة كاملة لاحصل فقط علي الفردة اليمين من الحذاء...
صدقوني لو لأوتيت بلاغة الدنيا لاصف ما ظهر علي وجهها من عرق وتعابير ...وشكل جلوسها (انتم ادري)وما الي ذلك ما استطعت ...
المهم كانت هذه قصة من قصص...
المرة الجاية أحكي ليكم قصتي ...
مع الناس المشوا يخطبوا لي ولدهم وطردوهم...
هذا والله نسأله أنو ما يبقينا بتاعين شمارات...
ودي ما يوميات سائق تاكسي..
دي مجرد قصص كنت شاهدا عليها ... وقادتني الظروف لاحضر جانبا من تفاصيلها
هذا مع تحياتي وشكري؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
ولتجربتي الشخصية أري(ويتفق معي الكثيرين)أن سائق التاكسي هو الاعلم بحال مدينته...
والادري بخبايا البيوت...
فمعظم ان لم يكن كل من يركب سيارات الاجرة الصغيرة الحمراء عندنا المتعددة الالوان عند الاخرين
يعد السائق واحدة من اكسسوارات العربية أو الدابة
ويشرع مع من هو برفقته(خاصة النساء)يشرع في الحديث(والقطيعة)وطرح التساؤلات مدعمة بذكر الاسماء(وعند النساء اسم الولد وامه طوالي)وكل ذلك وسائق التاكسي يسمع ولا يتكلم إلا اذا طُلب رائيه في الموضوع هذا حال البعض أما البعض الاخر فيسمح لنفسة بادارة الحوار لا بمجرد التدخل العفوي فيه
واسمحوا لي ... وان كنت ادعي بان المشاركات لا تجد حظها من المتابعة والرد ولكن من يكلف نفسه عناء الدخول وقراءة الموضوع وإنشاء الرد عليه ...فليسمح لي بذكر بعض المواقف التي مرت بالعبد لله ,,,بعيدا عن القطيعة والشمارات وديك طلقوها عشان وسخانة يا بت أمي ...
وداك ما بعرف ...
ودي أبءأ ...منها ... محسوبة ساااكت علي النسوان ...تمامة عدد ذاتو ما نافعة ...
المهم هذا الجانب ارشحه للكتابة فيه ولكن في قادم المرات ...
المواقف :ـــ
حدث ذات مرة وفي منطقة (مايو)أن استوقفتني إمرأة..واشارت الي مدخل شارع حيث المنزل لاخذ امراة الي المستشفي...(كل ده عادي) ولكن حينما وصلنا الدار ..
ودخلت المرأة ... وتأخرت جداً ...ثم طلعت وطلبت مني الدخول ...(ما تفكروا غلط)لمساعدتها ..دخلت وأمري لله ...
واذا بي بإمراة في العقد الثالث..تصيح ..وتصرخ ... وتدعي علي نفسها ...بان يا يت لو مت قبل اليوم...
واتضحت الصورة فالمرأة الاولي جارة هذة المسكينة دخلت عليها لتصبحها وتسأل عن حالها فوجدتها تكابد الام المخاض...فأسرعت الي الشارع حيث التقتني..
المهم درجنا(الولية )لحدي العربية...ثم ادخلناها بشديد تعب ...
ثم ندخل نحن للفاصل الثاني ...(المرة في العربية)صدقوني اروي هذة القصة بعد مرور عام وزيادة وانا الي الان متوتر...
ظلت تصرخ ...
و(جدعت)شبشبها هنا وهناك مما اسلزم مني البحث هناك داخل المستشفي بعد الوصول ساعة كاملة لاحصل فقط علي الفردة اليمين من الحذاء...
صدقوني لو لأوتيت بلاغة الدنيا لاصف ما ظهر علي وجهها من عرق وتعابير ...وشكل جلوسها (انتم ادري)وما الي ذلك ما استطعت ...
المهم كانت هذه قصة من قصص...
المرة الجاية أحكي ليكم قصتي ...
مع الناس المشوا يخطبوا لي ولدهم وطردوهم...
هذا والله نسأله أنو ما يبقينا بتاعين شمارات...
ودي ما يوميات سائق تاكسي..
دي مجرد قصص كنت شاهدا عليها ... وقادتني الظروف لاحضر جانبا من تفاصيلها
هذا مع تحياتي وشكري؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛