ود ام تريبات
17-04-2007, 07:20 AM
عيون الثعابين
لقد أجزم العلماء علي أن الأصل في السلوك البشري هو تأثير الطبيعة.
وان لا جديد يكتشف إلا كان له في الطبيعة مثيل منذ آلاف السنين . إني اليوم أتناول آخر ما توصل إليه الطب الشرعي في مجال إثبات الجرائم، وذلك بفحص وتحليل آخر الصور الموجودة في جدار الشبكية لان الضحية غالباً ما ينظر إلي المجرم الذي يريد إلحاق الاذي به. ولنعود للطبيعة ماذا نجد، في كثير من الدول ومنها السودان علي سبيل المثال نجد انه توجد تحذيرات منذ زمن بعيد تقول انه يجب إتلاف عيني الثعبان بعد قتله، وذلك لان الثعبان الأخر يستطيع قراءة عين أخيه ويتعرف علي أخر من رأى الثعبان وبالطبع إن أخر ما رآه هو قاتله وذلك ليتمكن من الأخذ بثأر أخيه!!!!. وهذا ما يفسر الكثير من الحوادث الغريبة التي قد تكون صادفتنا أو سمعنا بها يقال أن فلان قتل ثعبان في الصباح ولدغه ثعبان له نفس شكل الأول في المساء أو أنه قتل ثعبان فطارده آخر ليلدغه .. وإنا لنجد حوادث كثيره تؤيد ما زهبنا إليه,ومنها ما كنت شاهداً عليه بنفسي.
من هذا يتضح لنا ان الإنسان لا يأتي إلا بتجارب كائنات حية أو أسلافه ظاناً انه أتي بالجديد وهو لا يفعل شي سوى تكرار الماضي. فسبحان الله الخلاق المتعالي ...
لقد أجزم العلماء علي أن الأصل في السلوك البشري هو تأثير الطبيعة.
وان لا جديد يكتشف إلا كان له في الطبيعة مثيل منذ آلاف السنين . إني اليوم أتناول آخر ما توصل إليه الطب الشرعي في مجال إثبات الجرائم، وذلك بفحص وتحليل آخر الصور الموجودة في جدار الشبكية لان الضحية غالباً ما ينظر إلي المجرم الذي يريد إلحاق الاذي به. ولنعود للطبيعة ماذا نجد، في كثير من الدول ومنها السودان علي سبيل المثال نجد انه توجد تحذيرات منذ زمن بعيد تقول انه يجب إتلاف عيني الثعبان بعد قتله، وذلك لان الثعبان الأخر يستطيع قراءة عين أخيه ويتعرف علي أخر من رأى الثعبان وبالطبع إن أخر ما رآه هو قاتله وذلك ليتمكن من الأخذ بثأر أخيه!!!!. وهذا ما يفسر الكثير من الحوادث الغريبة التي قد تكون صادفتنا أو سمعنا بها يقال أن فلان قتل ثعبان في الصباح ولدغه ثعبان له نفس شكل الأول في المساء أو أنه قتل ثعبان فطارده آخر ليلدغه .. وإنا لنجد حوادث كثيره تؤيد ما زهبنا إليه,ومنها ما كنت شاهداً عليه بنفسي.
من هذا يتضح لنا ان الإنسان لا يأتي إلا بتجارب كائنات حية أو أسلافه ظاناً انه أتي بالجديد وهو لا يفعل شي سوى تكرار الماضي. فسبحان الله الخلاق المتعالي ...