shaggy999
13-04-2007, 09:50 AM
في كثير من الاحيان يختلف الناس في مقاييس معينه لاشياء معينه، لكن جميعهم يلتقون في نقطة ( الاختلاف) وقد يلتقي البعض في بعضها لكن هذا لا ينفي هذه الكليّه.
والحب كحالة انسانيه يختلف الكثير في طريقة التعبير عنه فقد يكون ذلك بورده - بكلمه او حتى بفعل ولكن الكل يلتقي مره لخري في نقطة تقفل عندها الدائره وهى نقطة ( الاختلاف) ومن هنا من هذا النقطه يكون من السهل فهم انه ليس من الصعب علي الطرفين المحبين ( مثلا) اقلمة الاخر علي الطريقه التي هو عليها فيكسبها اياه دون ان يفقد طريقته الخاصه في التعبير عن الحب فمنهم من يري ان الحب هو الحنان والامان، هو الصبر والوفاء هو الصدق هو الكيان للكيان بل هو الروح للروح، ومنهم من يري انه الي جانب كل هذا يجب ان يغذي هذا الحب ببعض الاشياء التى قد تبدو بسيطه ولا اريد ان انعتها بالتافهه- والتى تعكس ان المحب يتزكر المحبوب في كل ( لحظه) بل اقل منها واكتفي بقولي ( لحظه) لانى لااعرف معيار للزمن اقل ، فمثلا اذا ما فوجئ احدهما ان حبيبه لايذكر عنه ابسط الاشياء والنقل ( عيد ميلاده_ شرابه المفضل_ عيد زواجه وما الي ذلك من اشياء) اعتقد انه وفي هذه الحاله تقفز العديد من الاسئله و اول سؤال هو:
هل هذا يعنى انتفاء الحب؟؟؟؟؟؟
فاذا كانت الاجابه ( نعم ) _افتراضا _ اجدها غير منطقيه نسبه لاشياء كُثر وعواطف واحاسيس اكثر
واذا كانت الاجابه ( لا ) فهل يُسمى الطرف الاخر والذي آذي ذلك الفعل شعوره سطحيا ، ام تافها ام ماذا؟ اسمحو لي مره اخري ان اجيب ولكن هذه المره اجابتى ليست نيابه عن الطرف الاخر انما رائي الشخصي والذي اجده منطقيا وعقلانيا لماذا؟ لان التفكير في العواطف بالعواطف في هذه الامور يجر وراءه الف سؤال وسؤال وقد يكون الطريق مسدود في نهاية المطاف وان لم يكن كذلك فسوف ال الطريق الاخر وهو ( الشك) القاتل للحب. اعود لاجابتى وهى بسيطه وقد سبق وزكرتها في بداية حديثي الا وهي ( الاختلاف) في الطريقه لا في المضمون فكما يري الطرف الثانى انهذه غلطه فادحه، يجب ان يضع في الاعتبار معطيات عده ، وان يسال نفسه لماذا كان هذا الفعل؟ اللظروف ام لا؟ وكن او كونى علي يقين ان الاجابه دائما هي لا وتزكر او تزكري محاسنه الاخري . قد لاينفي هذا الخطاء او يبرره لكنه علي الاقل لن يقود الي اي من الطرق المسدودهوالتى تجزم بعدم الحب بل يفسره علي انه خطاء . لذلك فالتحاول او تحاولي جره الي طريقك الذي ترغبين وطالما وجد الحب فلا مستحيل معه لان الحب دائما يصنع الحب ويجلبه حيثما كان ولا شئ غير الحب
والحب كحالة انسانيه يختلف الكثير في طريقة التعبير عنه فقد يكون ذلك بورده - بكلمه او حتى بفعل ولكن الكل يلتقي مره لخري في نقطة تقفل عندها الدائره وهى نقطة ( الاختلاف) ومن هنا من هذا النقطه يكون من السهل فهم انه ليس من الصعب علي الطرفين المحبين ( مثلا) اقلمة الاخر علي الطريقه التي هو عليها فيكسبها اياه دون ان يفقد طريقته الخاصه في التعبير عن الحب فمنهم من يري ان الحب هو الحنان والامان، هو الصبر والوفاء هو الصدق هو الكيان للكيان بل هو الروح للروح، ومنهم من يري انه الي جانب كل هذا يجب ان يغذي هذا الحب ببعض الاشياء التى قد تبدو بسيطه ولا اريد ان انعتها بالتافهه- والتى تعكس ان المحب يتزكر المحبوب في كل ( لحظه) بل اقل منها واكتفي بقولي ( لحظه) لانى لااعرف معيار للزمن اقل ، فمثلا اذا ما فوجئ احدهما ان حبيبه لايذكر عنه ابسط الاشياء والنقل ( عيد ميلاده_ شرابه المفضل_ عيد زواجه وما الي ذلك من اشياء) اعتقد انه وفي هذه الحاله تقفز العديد من الاسئله و اول سؤال هو:
هل هذا يعنى انتفاء الحب؟؟؟؟؟؟
فاذا كانت الاجابه ( نعم ) _افتراضا _ اجدها غير منطقيه نسبه لاشياء كُثر وعواطف واحاسيس اكثر
واذا كانت الاجابه ( لا ) فهل يُسمى الطرف الاخر والذي آذي ذلك الفعل شعوره سطحيا ، ام تافها ام ماذا؟ اسمحو لي مره اخري ان اجيب ولكن هذه المره اجابتى ليست نيابه عن الطرف الاخر انما رائي الشخصي والذي اجده منطقيا وعقلانيا لماذا؟ لان التفكير في العواطف بالعواطف في هذه الامور يجر وراءه الف سؤال وسؤال وقد يكون الطريق مسدود في نهاية المطاف وان لم يكن كذلك فسوف ال الطريق الاخر وهو ( الشك) القاتل للحب. اعود لاجابتى وهى بسيطه وقد سبق وزكرتها في بداية حديثي الا وهي ( الاختلاف) في الطريقه لا في المضمون فكما يري الطرف الثانى انهذه غلطه فادحه، يجب ان يضع في الاعتبار معطيات عده ، وان يسال نفسه لماذا كان هذا الفعل؟ اللظروف ام لا؟ وكن او كونى علي يقين ان الاجابه دائما هي لا وتزكر او تزكري محاسنه الاخري . قد لاينفي هذا الخطاء او يبرره لكنه علي الاقل لن يقود الي اي من الطرق المسدودهوالتى تجزم بعدم الحب بل يفسره علي انه خطاء . لذلك فالتحاول او تحاولي جره الي طريقك الذي ترغبين وطالما وجد الحب فلا مستحيل معه لان الحب دائما يصنع الحب ويجلبه حيثما كان ولا شئ غير الحب