ريموز
29-03-2007, 09:16 AM
أكدت بعض الأبحاث التى أجريت مؤخرا أن الرجل أصبح الأن فصيلة مهددة بالإنقراض ، مما قد يثير المخاوف فى المستقبل من عدم وجود جنس آخر يسمى الرجل . وقد أكدت إحدى الدراسات التى قام بها بعض الأطباء البريطانيين أن تغير دور الرجل في المجتمع قد يؤثر على صحته . وقد أسفرت هذه الدراسة عن أن الرجال ربما يصبحون فصيلة مهددة بالإنقراض إذا لم تتغير الطريقة التي ينظرون بها لقضاياهم الصحية.
وجاء في التقرير أيضا, أنه مع إنتشار بنوك الحيوانات المنوية, والإخصاب عن طريق الأنابيب, وإخصاب البويضات بالحيوانات المنوية بإستخدام الخلايا الجسدية, وإستنساخ البشر, فإن هؤلاء الأطباء يعتقدون أن هذا إحتمال ليس ببعيد, ينهي دور الرجل.
وقد أكد الأطباء كذلك على أن الفروق البيولوجية بين الجنسين تعد لصالح المرأة..إذ متعها الله سبحانه وتعالى بهرمونات الدلع والجمال.. هرمونات الأنوثة (الاستروجين والبروجيسترون), التي تفرز بصورة منتظمة أثناء الحمل والإنجاب.. ولهذا كانت الأنثى أغلى لأنها هي الحاضنة للأجيال.
كما أثبت بعض العلماء أن , هرمونات الأنوثة تجعل النساء أطول عمرا من الرجال, وتحمي قلب المرأة من الأوجاع وهشاشة العظام, ومن الضغوط العصبية. كما أن المرأة لديها قدرة تنافسية إجتماعية أكبر من الرجل, بصورة تؤكد معها جدارتها بأخذ مواقع متقدمة في الهرم الوظيفي في مكان عملها. ومن أشهر ما قال الأطباء عن المرأة و الرجل : "الرجل يحب ليعيش.. والمرأة تعيش لتحب" .
وجاء في التقرير أيضا, أنه مع إنتشار بنوك الحيوانات المنوية, والإخصاب عن طريق الأنابيب, وإخصاب البويضات بالحيوانات المنوية بإستخدام الخلايا الجسدية, وإستنساخ البشر, فإن هؤلاء الأطباء يعتقدون أن هذا إحتمال ليس ببعيد, ينهي دور الرجل.
وقد أكد الأطباء كذلك على أن الفروق البيولوجية بين الجنسين تعد لصالح المرأة..إذ متعها الله سبحانه وتعالى بهرمونات الدلع والجمال.. هرمونات الأنوثة (الاستروجين والبروجيسترون), التي تفرز بصورة منتظمة أثناء الحمل والإنجاب.. ولهذا كانت الأنثى أغلى لأنها هي الحاضنة للأجيال.
كما أثبت بعض العلماء أن , هرمونات الأنوثة تجعل النساء أطول عمرا من الرجال, وتحمي قلب المرأة من الأوجاع وهشاشة العظام, ومن الضغوط العصبية. كما أن المرأة لديها قدرة تنافسية إجتماعية أكبر من الرجل, بصورة تؤكد معها جدارتها بأخذ مواقع متقدمة في الهرم الوظيفي في مكان عملها. ومن أشهر ما قال الأطباء عن المرأة و الرجل : "الرجل يحب ليعيش.. والمرأة تعيش لتحب" .