المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الصــــــيف والبنات ! قصه محرجه جداََ للرجال فقط



mohd.dafalla
20-03-2007, 08:17 AM
قصة محرجه اقراها لوحدك !!!!


في إحدى أيام صيف هذا العام الحار وبينما هو عائد من عمله بعد يوم شاق ومتعب من العمل المكتبي وكان يقود

سيارته الجديدة وفجأة شاهدها وهي تقف بين مجموعة من بنات جنسها قدرهم بحوالي خمس أو ست ولكنها كانت

الوحيدة التي لفتت نظره بكبريائها وشموخها فلم يقاوم نظراتها الخجلة فأوقف سيارته بجانبهم وخرج إليهم وهو كله

شوق ولهفة وما أن مر بجانبها حتى أحسس بدافع قوي نحوها لم تمضي سوى دقائق معدودات



( ولن ادخل في التفاصيل خوفاً من الفارس الرقيب )


حتى وجدها تجلس بجواره بالمقعد الأمامي في سيارته تحركت بهم السيارة وهو يسترق النظر إليها بين حينه وأخرى

أنها صغيرة في السن وتبدو عليها أثار الدلع وشكلها تربت في ارض خصبه كما يبدو عليها ولم يمنعها حيائها من الرقص في بعض الأحيان على مقتطعات

من أغنية كان الراديو يبثها ( ادلع يا احمــــــــر )


حقيقة قد خاف عليها أن تنفعل اكثر وتحرجه مع سائقي المركبات الأخرى


وفجأة إذ بسيارات الشرطة تقف في وسط الشارع للتفتيش


لقد ألجمته المفاجأة الغير متوقعة فسارع بربط الحزام ليتجنب التدقيق من قبلهم لا أخفيكم فقد كان قلبه يدق بشدة

خوفا وتضامنت مع دقات قلبه بعض من حبات العرق والتي بدأت تسيل فوق جبهته معلنة في صورة رائعة مدى وهي وكأن شئ لم يحصل !!

التضامن الجسدي في جسم الإنسان


رآه الجندي وهو راكب تلك السيارة الفخمة أشار بيده أن يكمل طريقه بدون أن يدقق في أوراقه كعاداتنا العربية الأصيلة

في احترام المظاهر الكاذبة


تنفس الصعداء ونظر إليها ولكنها لم تكن تبالي أبدا بما حدث بل إنها زادت في رقصتها الغريبة تارة تميل ذات اليمين

وتارة ذات الشمال مما جعله يقفل المذياع ولف المكان هدوء غريب وبما أن النفس أمارة بالسؤ أراد أن أضع يده

عليها ولكنها تمنعت في خجل مبتعدة فقال في نفسه لا بأس سنصل إلى المنزل وستكونين لي وحينها سوف تندمين على ما قمت به


ركن سيارته في الكراج الخاص بها وما أن فتح الباب حتى ظهر ابنه الصغر ( مهند ) بابا جاء بابا جاء ورأها وهي راكبة بجواره واخذ في الصياح الهستيري وهو يحاول جاهدا أن يسكتة خوفا أن لا يسمع صوته الجيران ولكن هيهات

لقد اسمع كل من بالحي وبما فيهم زوجته العزيزة والتي خرجت حينما سمعت الضجة خارجا


قالتها بصوت منفعل ( لماذا يا زوجي العزيز ألا يكفي ما كان بالامس )


ودخلت للداخل من غير أن تتوقف ليدافع عن نفسه ( صبرا يا أم حسام ) ولكنها أكملت


اجتمع أبنائه وهم ينظرون إليه بعين الريبة والتحدي ( لم يفهمها إلا بعد حين )


فأمر ابنه الأكبر ( حسام ) بأن يحضر له سكينا ففعل ما امره به وضع يديه عليها ( سبحان من خلقها ملساء وناعمة ( خسارة أن اذبحها ) ولكنه قدرها .


تلاقت نظراتهم وكانت النظرة الأخيرة ومن المنتصف شققها نصفين وبصوت واحد صاح كل من بالبيت (( هية هية

حمراء حمراء )) احمد الله أنه وفق هذه المرة في شراء هذه البطيخة لقد كان في تحدي مع زوجته وأبنائه عن البطيخة

اليوم ستكون حمراء وطيبة الطعم وقد كسب التحدي


وليست كبطيخة الأمس

مدنيّة
20-03-2007, 10:39 AM
ههههههههه
طبعا وانا بقرا في القصة اتوقعت انها ح تكون نهايتها كدا بس الصراحة مااتخيلتها بطيخة مع انه الايام دي موسمه
مشكور mohd.dafalla
ودوما في انتظار مزيدك

عماد عبدالشكور
20-03-2007, 08:08 PM
ههههههههه
طبعا وانا بقرا في القصة اتوقعت انها ح تكون نهايتها كدا بس الصراحة مااتخيلتها بطيخة مع انه الايام دي موسمه
مشكور mohd.dafalla
ودوما في انتظار مزيدك

انت يا حاجة مدنية الدخلك هنا شنو ما قالوا ليك للرجال بس ؟
التحية لك ايتها المشرفة

Madanawi
21-03-2007, 11:56 PM
بطيخة حمرا ، لكن ممكن تكون مخرج جيد يا حبة لو واصلت بنفس النسيج بخيالاتك...........

mohd.dafalla
22-03-2007, 04:58 AM
مخرج ولا مؤلف شكرا فكرت نفس يوسف ادريس ولا نجيب ولا قول الطيب صالح
لكن ماتوقعت اكون يوسف وهبي ولا وحيد حامد نهايئ

على حسن
21-04-2007, 06:10 AM
البطيخ عدو المصران

شبارقاوية
21-04-2007, 08:22 AM
وانا كمان اتوقعتها كدة
بس حلوة منك
انا جرتنى مدنية هنا وقالت لى الا ندخل
ودخلت بوراها قبل ما الباب يتقفل فى وشنا
قبل ما تقولوا لى انت الدخلك شنو هنا

جيفارا
21-04-2007, 08:34 AM
حلوة وظريفة جدا بس إنـــا إتخيلتها تكون دجاجة مشوية

وتعقيب على كلام الاخ علي الاليـــــاف مهمة جدا للجسم والبطيخ به الكثير من الاليـــــاف إلا أخواننا المصابين بأمراض المعدة شفاهم الله

معتز حمدتو
21-04-2007, 10:05 PM
ياخي قطعت نفسي ....
لكن مبالغة وياريت بنات افكارك كلهم بنفس اللون ...