محراب
23-02-2007, 02:28 AM
كثيييييير نسأل نفسنا كيف الواحد يكون لي شخصيتو وضع أو معيار خاص بيها وتعرف من خلالو ويكون خلفية أو قاعدة تشكل تفكيرو الصح في حياتو وما يكون غلط عشان كده جاتني رغبة اكتب عن موضوع كيف تتشكل ملامح الشخصية ؟ ونتناقش حسب مداخلاتكم :
كيف تتشكل ملامح الشخصية عند الفرد ؟ :
التوهان ودوران الشخصية وعدم ارتكازها في نقطة معينه تأصل وترتب شكل الفهم وتكون خلفية معينه للانطلاق والتفكير السليم هو جانب سلبي في الشخصية في حسم و تحديد كثير من الآراء الخاصة التي تتعلق بجوانب الحياة اليومية العام منها والخاص وفي تصرفاتنا واحتكاكاتنا .
والعكس فإن الشخصية المتوازنة والتي لها قاعدة راسخة لشكل التفكير بصورة جيدة هي التي تكون لها المقدرة في حسم كثير من الأمور المتعلقة بحياتها الخاصة والعامة بصورة أجمل .
هذين التنقاضين في الشخصية يقودان إلى كيف تتكون وتتحد ملامح الشخصية ؟ وما هي الخلفيات التي تجعلنا نفكر بصورة سليمة ؟
في العادة ينشأ سلوك الفرد من الظروف البيئية المحيطة به وشكل الحياة التي تتحكم به ووضوحها الجيد في حياته ، فـأعتقد (وأقول اعتقد حتى اترك الباب مفتوحا للحوار والمداخلات ) أن التأثيرات الاجتماعية والأخلاقية والفكرية والثقافية وأهم جانب هو الجانب الديني بالتأكيد الذي يرسم ويحدد كل هذه التأثيرات ، فهذه كلها كفيلة برسم وتشكيل ملامح شخصية الإنسان ، وفوق هذا كله يأتي دور الأسرة والتي تأثيرها مباشر على تركيبة وتكوين الشخصية وتحديد ملامحها الاجتماعية مدعومة في ذلك بموروث ديني وتقليد اجتماعي أصيل ساهم في رسم سلوك أخلاقي تتحدد فيه جوانب الحلال والحرام وفق معيار ديني متكامل ومنهج لحياتنا .
وتوجد جوانب مهمة هي تحدد مرتكز عام ألا وهو الجانب المعيشي وظروف الحياة وربطها بالجوانب السياسية ، فظروف الحياة والوضع الاقتصادي يبدو لي بأثر في ثبات الشخصية وعدم انزلاقها بمعني بكون تفكير الواحد مستقر وما بفكر في جوانب سلوك سلبي خارجة عن إطارا لوضع السليم لأنو عدم توفر ظروف حياة كريمة يؤدي إلى التفكير في جوانب مخلة (سرقة ـ رشوة ـ مخالفات .. إلخ ) وهذا وضع سلبي في تركيبة الشخصية السوية لأنه (الجانب الاقتصادي المرتبط بالجانب السياسي ) هو الذي يوفر ويحقق الرفاهية والاطمئنان الحياتي للإنسان وماله من أثار إيجابية على الجوانب الحياتية الأخرى ـ ) ، فالثبات المعيشي يؤدي إلى ثبات في الشخصية .
ولكن سؤال أخر؟
هل تساهم الجماعة أو الحزب مثلا في تشكيل ملامح الشخصية وهل هنالك ثوابت في الشخصية يجب أن تكون موجودة أصلا لا يؤثر بها الانتماء للجماعة أو الحزب ، أو بمعنى ممكن تكون ملامح الشخصية عند الفرد مزدوجة والتفكير الخاص يختلف عن العام لأن العام تحكمه ظروف وقوانين لا تتوافق مع ملامح الشخصية ؟.
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بيت القصـــــــــيد
قعدت بيك في العتمة
وكان ضلك طعم ليل المساجين لما يحتدم التوقع
ما بتشابهي الليل ولا الضوء بجرحك
لكني تريان بي ملامحك ومشتهيك
كان مكانك لا تحت لا فوق
توسط فيني لونك وانتبهت لقيت زمانك لا صباح ولا ليل
كيف تتشكل ملامح الشخصية عند الفرد ؟ :
التوهان ودوران الشخصية وعدم ارتكازها في نقطة معينه تأصل وترتب شكل الفهم وتكون خلفية معينه للانطلاق والتفكير السليم هو جانب سلبي في الشخصية في حسم و تحديد كثير من الآراء الخاصة التي تتعلق بجوانب الحياة اليومية العام منها والخاص وفي تصرفاتنا واحتكاكاتنا .
والعكس فإن الشخصية المتوازنة والتي لها قاعدة راسخة لشكل التفكير بصورة جيدة هي التي تكون لها المقدرة في حسم كثير من الأمور المتعلقة بحياتها الخاصة والعامة بصورة أجمل .
هذين التنقاضين في الشخصية يقودان إلى كيف تتكون وتتحد ملامح الشخصية ؟ وما هي الخلفيات التي تجعلنا نفكر بصورة سليمة ؟
في العادة ينشأ سلوك الفرد من الظروف البيئية المحيطة به وشكل الحياة التي تتحكم به ووضوحها الجيد في حياته ، فـأعتقد (وأقول اعتقد حتى اترك الباب مفتوحا للحوار والمداخلات ) أن التأثيرات الاجتماعية والأخلاقية والفكرية والثقافية وأهم جانب هو الجانب الديني بالتأكيد الذي يرسم ويحدد كل هذه التأثيرات ، فهذه كلها كفيلة برسم وتشكيل ملامح شخصية الإنسان ، وفوق هذا كله يأتي دور الأسرة والتي تأثيرها مباشر على تركيبة وتكوين الشخصية وتحديد ملامحها الاجتماعية مدعومة في ذلك بموروث ديني وتقليد اجتماعي أصيل ساهم في رسم سلوك أخلاقي تتحدد فيه جوانب الحلال والحرام وفق معيار ديني متكامل ومنهج لحياتنا .
وتوجد جوانب مهمة هي تحدد مرتكز عام ألا وهو الجانب المعيشي وظروف الحياة وربطها بالجوانب السياسية ، فظروف الحياة والوضع الاقتصادي يبدو لي بأثر في ثبات الشخصية وعدم انزلاقها بمعني بكون تفكير الواحد مستقر وما بفكر في جوانب سلوك سلبي خارجة عن إطارا لوضع السليم لأنو عدم توفر ظروف حياة كريمة يؤدي إلى التفكير في جوانب مخلة (سرقة ـ رشوة ـ مخالفات .. إلخ ) وهذا وضع سلبي في تركيبة الشخصية السوية لأنه (الجانب الاقتصادي المرتبط بالجانب السياسي ) هو الذي يوفر ويحقق الرفاهية والاطمئنان الحياتي للإنسان وماله من أثار إيجابية على الجوانب الحياتية الأخرى ـ ) ، فالثبات المعيشي يؤدي إلى ثبات في الشخصية .
ولكن سؤال أخر؟
هل تساهم الجماعة أو الحزب مثلا في تشكيل ملامح الشخصية وهل هنالك ثوابت في الشخصية يجب أن تكون موجودة أصلا لا يؤثر بها الانتماء للجماعة أو الحزب ، أو بمعنى ممكن تكون ملامح الشخصية عند الفرد مزدوجة والتفكير الخاص يختلف عن العام لأن العام تحكمه ظروف وقوانين لا تتوافق مع ملامح الشخصية ؟.
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بيت القصـــــــــيد
قعدت بيك في العتمة
وكان ضلك طعم ليل المساجين لما يحتدم التوقع
ما بتشابهي الليل ولا الضوء بجرحك
لكني تريان بي ملامحك ومشتهيك
كان مكانك لا تحت لا فوق
توسط فيني لونك وانتبهت لقيت زمانك لا صباح ولا ليل