حسن السيد
02-02-2007, 06:25 PM
الإخوة الأعزاء من منا لايريد لبلاده الخير والنماء والازدهار في ظل تكالب العداء علينا وسرقه خيراتنا من بين أيدينا ,, بالتأكيد الإجابة بنعم في تلك الحالة لابد من معرفة المتربصون بهذه الخيرات ويعلمون علم اليقين أذا
السودان استخرج البترول ودارت عجلة الإنتاج سوف يصعب عليهم لي ذراعة وتقوي شوكته في هذا التوقيت بالذات
وسوف ينطلق ويصعب اللحاق به نعم كنا في عهود سابقة غير وطنية وتعيش بالوصاية الدولية وتراكمت علينا الديون
وقصمت ظهر السودان وظلا كسيح ألي عهدا قريب و هاهو يقاوم اليوم بكل ماأؤتيا من قوة من أجل البقاء في
هذا العالم الذي لايريد للأمم أن تنهض بل أن ترزح حتى وطئه الهجمة [الامركصهيونة]تحت غطاء الأمم
المتحدة وتحت مظلة المنظمات التي تريد أن تستعبد العالم بأكمله وتكون هي المرجع الأوحد علي مستوي الدول
جميعا دون أستثنا وهي المنظمات الصهيونية العالمية [حكماء بني صهيون ] لا يريدون الخير لحدا غير دوله أسرائيل
وهذا واضح للعيان ولديهم شعار معروف دولة أسرائل من النيل الي الفرات ولان أبتدوا من الفرات الي النيل وهي الحرب الدائرة ألان في العراق وسيطروا علي الفرات وعينهم علي النيل وهاهي حربهم تدور في الصومال ووضعوا
أيديهم علي النيل بالفعل والدليل تحالفهم مع أثيوبيا وأبتدوا من بحيرة فيكتوريا في أعالي الهضبة الإثيوبية ومرورا بجنوب السودان واتجهوا نحن دارفور السودان ومنها الي حلمهم والسيطرة علي منابع النيل وكان السودان عصيا عليهم ومصر كذالك ومن لايملك قوته لا يملك قراره ومن الضروري التعاضد والتآزر الداخلي وعدم التخاذل في هذا الوقت بالذات
ومن حق حكومة السودان أن تستخرج بترولها وتختار الشريك الذي تجد فيه مصلحتها وهي الصين دون تردد فالصين
هي الدولة المناسبة للسودان من عمق الصداقة التي هي ضاربة في جذور التاريخ فالصين شريك لها خصوصية
وتعرف السودان من أمدا بعيد يقارب نصف قرن من الزمان 48 سنة تقريبا أعني قبل اكتشاف البترول بعشرات السنين وهل يعقل بعد هذه الصداقة الممتدة عبر الأجيال أن نتخلي عنها وهي تدافع في مجلس الأمن عن السودان
نعم لديها مصالح مشتركة ومن حقها أن تستعمل حق النقض [ الفيتو ] هي تملك ذلك الحق كما تملكه الدول العظمي وهي تدافع
عن مصالحها وهي أيضا لديها مصالح هنا أعني الصين مع السودان وألان هي تعتلي السلم الاقتصادي مع السودان من حيث الشراكة القائمة علي الثقة المتبادلة في شتي
المجالات التنموية الضخمة من بينها سد مروي ووقامت بأستخراج البترول السوداني الذي كان من رابع المستحيلات وتعهدت الصين واستخرجته مع كل الصعوبات التي كانت تواجه السودان في ذلك الوقت من حصار وحرب دائرة
في الجنوب السودان وشرقه وبعد تحقيقا للسلام تأتي ... أمريكا وتهدد وتتوعد بالويل لكل من يخرج عن طاعتها!!!
أمريكا قد تسببت في دمار السودان عندما أكتسفت في ارض السودان الخيرات من بترول ويورانيوم رفضت
أن ستخرجه أو تفصح عنه في ذالك الوقت اتجهت نحو الخليج وسحبت شركاتها وأعلنت أن السودان لايوجد به بترول بكميات تجارية وهي تعلم جيدا أن السودان يرقد علي بحر متلاطم من البترول واليورانيوم والذهب وخيرات في باطن الأرض وظاهرها ولكن لم يحن الوقت المناسب لإستراتجيتها وهي بعد عشرات السنين ولكن قبل أن تفيق من نومها وجدت
أبناء السودان المخلصين يضربون الأرض شرقا ويتحالفون مع التنين الصيني الذي لم يبخل بخبرته وتجاربه عن التنقيب في كل شبر من أرضنا البكر وبشرونا خيرا بأن السودان تحقق له الحلم بوجود البترول التجاري
ومن هنا نقول الأولي للصين أن تستثمر في كل المجالات و الصناعية والعقارية والسياحية وبصفة خاصة الزراعية
ودمتم في سودان مزدهر وأمن
تحياتي..................حسن السيد.................. abo-alsaed
السودان استخرج البترول ودارت عجلة الإنتاج سوف يصعب عليهم لي ذراعة وتقوي شوكته في هذا التوقيت بالذات
وسوف ينطلق ويصعب اللحاق به نعم كنا في عهود سابقة غير وطنية وتعيش بالوصاية الدولية وتراكمت علينا الديون
وقصمت ظهر السودان وظلا كسيح ألي عهدا قريب و هاهو يقاوم اليوم بكل ماأؤتيا من قوة من أجل البقاء في
هذا العالم الذي لايريد للأمم أن تنهض بل أن ترزح حتى وطئه الهجمة [الامركصهيونة]تحت غطاء الأمم
المتحدة وتحت مظلة المنظمات التي تريد أن تستعبد العالم بأكمله وتكون هي المرجع الأوحد علي مستوي الدول
جميعا دون أستثنا وهي المنظمات الصهيونية العالمية [حكماء بني صهيون ] لا يريدون الخير لحدا غير دوله أسرائيل
وهذا واضح للعيان ولديهم شعار معروف دولة أسرائل من النيل الي الفرات ولان أبتدوا من الفرات الي النيل وهي الحرب الدائرة ألان في العراق وسيطروا علي الفرات وعينهم علي النيل وهاهي حربهم تدور في الصومال ووضعوا
أيديهم علي النيل بالفعل والدليل تحالفهم مع أثيوبيا وأبتدوا من بحيرة فيكتوريا في أعالي الهضبة الإثيوبية ومرورا بجنوب السودان واتجهوا نحن دارفور السودان ومنها الي حلمهم والسيطرة علي منابع النيل وكان السودان عصيا عليهم ومصر كذالك ومن لايملك قوته لا يملك قراره ومن الضروري التعاضد والتآزر الداخلي وعدم التخاذل في هذا الوقت بالذات
ومن حق حكومة السودان أن تستخرج بترولها وتختار الشريك الذي تجد فيه مصلحتها وهي الصين دون تردد فالصين
هي الدولة المناسبة للسودان من عمق الصداقة التي هي ضاربة في جذور التاريخ فالصين شريك لها خصوصية
وتعرف السودان من أمدا بعيد يقارب نصف قرن من الزمان 48 سنة تقريبا أعني قبل اكتشاف البترول بعشرات السنين وهل يعقل بعد هذه الصداقة الممتدة عبر الأجيال أن نتخلي عنها وهي تدافع في مجلس الأمن عن السودان
نعم لديها مصالح مشتركة ومن حقها أن تستعمل حق النقض [ الفيتو ] هي تملك ذلك الحق كما تملكه الدول العظمي وهي تدافع
عن مصالحها وهي أيضا لديها مصالح هنا أعني الصين مع السودان وألان هي تعتلي السلم الاقتصادي مع السودان من حيث الشراكة القائمة علي الثقة المتبادلة في شتي
المجالات التنموية الضخمة من بينها سد مروي ووقامت بأستخراج البترول السوداني الذي كان من رابع المستحيلات وتعهدت الصين واستخرجته مع كل الصعوبات التي كانت تواجه السودان في ذلك الوقت من حصار وحرب دائرة
في الجنوب السودان وشرقه وبعد تحقيقا للسلام تأتي ... أمريكا وتهدد وتتوعد بالويل لكل من يخرج عن طاعتها!!!
أمريكا قد تسببت في دمار السودان عندما أكتسفت في ارض السودان الخيرات من بترول ويورانيوم رفضت
أن ستخرجه أو تفصح عنه في ذالك الوقت اتجهت نحو الخليج وسحبت شركاتها وأعلنت أن السودان لايوجد به بترول بكميات تجارية وهي تعلم جيدا أن السودان يرقد علي بحر متلاطم من البترول واليورانيوم والذهب وخيرات في باطن الأرض وظاهرها ولكن لم يحن الوقت المناسب لإستراتجيتها وهي بعد عشرات السنين ولكن قبل أن تفيق من نومها وجدت
أبناء السودان المخلصين يضربون الأرض شرقا ويتحالفون مع التنين الصيني الذي لم يبخل بخبرته وتجاربه عن التنقيب في كل شبر من أرضنا البكر وبشرونا خيرا بأن السودان تحقق له الحلم بوجود البترول التجاري
ومن هنا نقول الأولي للصين أن تستثمر في كل المجالات و الصناعية والعقارية والسياحية وبصفة خاصة الزراعية
ودمتم في سودان مزدهر وأمن
تحياتي..................حسن السيد.................. abo-alsaed