المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصص



نوار مصطفى
20-10-2006, 07:40 PM
قصــــــة ضحيـــة سائــق




هي سيدة في الخامسة والعشرين من عمرها. والدها علمها الصلاة والتقوى وعمل الخير، علمها السماح والغفران.. وعاشت على ما تعلمته من والدها. وتزوجت شابا مؤمنا تقيا.. يعمل مدرسا بالجامعة وعاشا في سعادة غير كاملة بسبب عدم الإنجاب دون سبب معروف في الزوجة أو الزوج. وبشهادة الأطباء الزوج سليم والزوجة سليمة ورغم نصائح الآخرين للزوج بالزواج من أخرى، إلا أنه رفض أن يسبب لزوجته الخوف والإحراج. وكلما عاودهما الحنين للأطفال تضرعا إلى الله أن يكمل سعادتهما. وفي أحد الأيام ذهبت الزوجة لزيارة أمها المريضة، وأخبرها زوجها بأنه عنده ندوة في الجامعة وبعد انتهائها سيمر عليها لزيارة أمها والعودة إلى المنزل. وانتظرت الزوجة عند أمها حتى التاسعة مساء ولم يحضر الزوج.. وبعد دقائق اتصل الزوج ليخبر زوجته بأن تبيت عند أمها أو تعود بمفردها للمنزل وحاولت الزوجة العودة لبيتها، ودفعتها رغبتها في سرعة الوصول للبيت لركوب تاكسي. وأبدى السائق أدبه في البداية وسار بالتاكسي، وإذا به يغير مسار الطريق وسارت صامتة مستسلمة. وعندما وجدت الطريق مظلما خاويا من حركة المرور، ارتجفت رعبا وإذا بالسائق يخرج شيئا ما من جيبه ويشمه وقال للزوجة - بصوت مترنح يا حبذا لو تشاركينني هذا المزاج المنعش. وأوقف السيارة. فصرخت فيه أن يسير. وسخر منها، ثم أخبرته أن زوجه ، ضابط شرطة، فازدادت سخريته ونزل السائق وجذب الزوجة بقوة * فسقطت على الأرض، فهجم عليها كالوحش الكاسر، قاومته بشدة إسترحمته وتوسلت إليه.. ومزق ملابسها وعندما تعرى جسدها راحت في غيبوبة ولم تدر ماذا حدث لها، إلا أنها استيقظت من الغيبوبة في هذا الخلاء والظلام ووجدت هذا الذئب البشري وقد اغتصبها بكت وصرخت وتمنت الموت ولم تدر ماذا تفعل؟ خافت أن تقف في الطريق لتشير لأي سيارة فتسقط في كمين ذئب آخر
وزحفت " إراديا " ووقفت في الطريق.. وكاد قلبها أن يتوقف. وبعد فترة، هي الدهر كله، وجاءت سيارة ووقفت لها وكان بداخلها رجل عجوز وابنه فركبت السيارة وبدأت تروي ما حدث لها دون الإشارة لحادثة ا لاغتصاب وقالت إنها سرقة با لإكراه. فكم خجلت من نفسها.. وكم حاولت أن تستر جسدها العاري، فخلع الشاب قميصه وأعطاها إياه. وذهبت إلى بيت أمها. واستاء الرجل لما سمع وتأسف من مأساة العصر وقضية المخدرات. وقال إن علاج هذه المشكلة هي الإعدام.. وظلت الزوجة تبكي ونهر من الدموع يسيل. وعرض عليها الرجل أن تذهب
لقسم الشرطة، إلا أنها رفضت.. وصرخت الأم عندما شاهدت ابنتها في هذه الحالة المأساوية.. وحكت الزوجة لأمها ما حدث واتصل زوجها عدة مرات. وقالت الأم لزوج ابنتها إنها عادت ونامت وحاول أن يستفسر عما حدث لها ولكن الأم قالت "لا شيء" جوهري، يبدو أنها أصيبت بإغماء.. ولم ينتظر الزوج حتى الصباح وذهب لزوجته فوجدها في حالة مأساوية وحاولت الأم أن تخبره أن ما حدث لها سرقة بالإكراه من سائق التاكسي الذي استأجرته إلا أن الزوجة صاحت في أمها قائلة لابد أن يعرف الحقيقة مهما كانت مرة فأخبرته أن سائقا مدمنا للهيرويين قد اعتدى عليها ولم يتمالك الزوج نفسه، لقد انهارت قواه، فألقى بجسده على كرسي في صالة البيت
استمع الزوج للقصة كاملة وأخذ زوجته إلى قسم الشرطة وحرر محضرا بالواقعة وبدأ البحث عن السائق الذي اغتال شرف هذه السيدة. ومضت أربعة أشهر من الآلام والعذاب وحاول الزوج أن يخفف عن زوجته وأن يضفي السعادة على حياتهما قدر استطاعته، ولكنها فقدت الإحساس بالسعادة والهناء
وازدادت المأساة يوما بعد يوم عندما علمت من الطبيب أنها حامل في الشهر الرابع ولا تدري ابن من يسكن أحشاءها.. هل هو ابن الجريمة والخطيئة التي اغتالت كل جميل في حياتها؟ أم هو ابن زوجها؟ ويزيد الألم وتستمر الحيرة والمعاناة حيث أخبرها الطبيب بأنها يمكن أن تحمل من زوجها ولا يوجد أية عيوب تعوق إنجابهما .

نوار مصطفى
20-10-2006, 07:52 PM
"ثلاث مغربيات حاولن التخلص من حماتهم بالعقرب !


قبل سنوات كانت الام فاطمه بنت محمد تحلم بأسرة متماسكة مستعدة للتضحية بكل شئ من أجل أولادها المسافرين إلى ايطاليا للعمل وكانت تعمل على إرضاء زوجات ابنائها وتقوم بكل الأعمال الصعبة لتجنبهن التعب لكن ظنونها خابت حيث حكيت ضدها المكائد من أقرب الناس إليها, حيث دست لها الزوجات السم فى الطعام , ونجت وتوفى شخص آخر بدلا منها ,




فتحت كل امالها واحلامها فى بناء اسرة متماسكه وتعرضت عائلتها للتشتت والضياع. ـــ .
زوجت ابنى البكر الذى كان يسكن معى فى البيت نفسه وبعد ان انجب ابنه الاول ترك زوجته وغادر المغرب الى ايطاليا للعمل هناك , وبعد سنتين حصل على عقد عمل فيه لاخيه الذى يصغره سنه فغادر هو الاخر البلد , وبعد رجوعه تزوج وترك زوجته معنا وتزوج ابنى الثالث وحصل على عقد عمل بايطاليه كذالك والتحق باخويه تاركا زوجته معنا , حاولت تعويضهن عن غياب ازواجهن وكنت اقوم بكل الاعمال الخارجيه من تسوق وجلب الماء والحطب وكل ما يستدعى الجهد , وذلك اكراما لأبنائى وكنت استاجر عمالا للعمل فى الحقول واقوم بكل ما يجب القيام به لراحتهن , رغم كل ما يستدعى ذلك من مصاريف , فحين كانت الزوجات يكتفين بالعمل داخل البيت والاهتمام باطفالهن , لهذه السبب كان ابنائى يرسلون مبالغ مالية لشراء كل مستلزمات البيت والعيش , وللقيام بكل ما يجب للحفاظ على الارض والزرع ... لم اتوقع يوما أنه قد يحصل خللا داخل اسرتى , حيث كنت اعامل ابناء زوجاتى معامله حسنه وألبى كل طلباتهم واحتياجاتهم لكن اتضح لى مع مرور الايام انهم يحقدن على ويكرهننى كرها شديدا , ولاحظت تغيرا فى معاملاتن لى من دون سابق وانذار , واصبحت علاقتم ببعض حميمه وزادت لقائاتهن السريه وكن يبتعدن عنى كلما حاولت الاقتراب , عندما شعرت ان شيئا ما يحك ضدى رغم ذلك قلت لنفسى : لابد اننى اتوهم اشياء موجوده , كثرت طلباتهن وبدأن يكثرن فى طلب النقود بسبب او من دون سبب واصبح التوتر يسيطر على علاقتنا لكننى اخفيت الامر عن ابنائى .ورغم إساءات زوجاتهم لى باستمرار . وفى احد الايام توجهت للسوق الاسبوعى كالعادة لأبتاع كل ما يحتاجه البيت. وبعد عودتى فى الساعة الثالثه عصرا وجدت بائعا متجولا يبيع العصائر قرب البيت .وطلب منى ان امده قليلا من الاكل دخلت فوجدت صحنا بالمطبخ فيه {الرفيسة} وهى اكله مغربية . اخذت هذا الصحن واخرجته الى البائع المتجول ومن حسن حظى اننى لم اتذوقه منه ولو لقمه واحده ودخلت البيت من جديد لاحضر له الشاى وبعد ربع ساعه خرجت وبيدى الشاى لاجد الرجل منكفئا على وجهه, ناديت عليه ولم يرد اخبرت رجال الشرطه فاخذوا الرجل واخذوا الطعام لفحصه فاكتشفوا ان الرجل مات مسموما . احتجزونا كلنا انا وزوجات أبنائى , وحاولوا اجبارنا على الكلام فاكدت لهم من جهتى أنى وجدت الطهام جاهزا , فى حين تدخلت احدى زوجات ابنائى وصاحت قائله: انها عائشه من أوصت أمها لتائتى بالعقرب لتقتل بها {امى فاطمه} ونعيمة هى من قامت بتجهيز الطعام وطهيه وجهزت السم. ـــ

صدمت كثيرا!لهذه الواقعه فقد تعرضت اسرتى للضياع بعد ان عملت المستحيل من اجل الحفاظ عليها وتم احتجاز زوجات اولادى وام عائشه التى اتت بلعقرب رغم انها تكن تعلم بما ستقوم به ابنتها , وهناك اعترفن بعملهم الفظيع , حيث قالت عائشه انها كرهت العيش معى وكرهت حياتها من دون زوجها وكانت ناقمه على ان تكون كل المبالغ الماليه بيدى وبذلك قررت التخلص منى باتفاق مع الاخريات , فطلبت من امها بان تاتيها بعقرب بحجه انها تود معالجت ابنها بها وبحسن نيه قامت الام بذلك , وذهبت لحال سبيلها واتفقت الزوجات الثلاث على طبخ العقرب فى اكلى مستغلات فرصة غيابى الى السوق الاسبوعى وتولت نعيمه عملية الطبخ والتجهيز , اما اصغرهن فكانت تتفق معهن على كل شئ وتسير على جريمتهن وكل واحدة اخذت جزائها وقد حكم على ام عائشه بالسجن لمدة سنه فيما حكم على نعيمه بسبع سنوات وحكم على كل من الزوجتين الاخرين 5سنوات سجناً .. سمع اولادى بما حصل فصدمو كثيرا والقو بيمين على الطلاق بزوجاتهم فلا احد يتحمل هذا المكيده , انها كارثه حلت بعائلتى من جراء الطمع ومن جراء الفهم الخاطئ للامور, فلو كنت اتوقع ما وقع ما اخذت فلسا واحدا وكنت تركتهن يدبرن امورهن بانفسهن لان كل ما كنت اقوم به من جهد وما تحملته من متاعب من اجل صيانتهن وحفاظا على كرامتهن وكرامة ابنائى الذين كلفونى بهذه المهمه الصعبه التى كادت تودى بحياتى لولا لطف الله ومات شخص بريء مكانى , وفجعت فيه عائلته وتعرضت اسرتى للضياع انها كارثه حلت بنا بسبب المال الذى كان فى الاخيره سيعود لهن ولاْبنائهن
فرح

نوار مصطفى
20-10-2006, 07:54 PM
"عادت الأم من عملها وبدأت تتزين استعدادا للسهر مع زوجها ليلة رأس السنة خارج المنزل . وعندما عاد زوجها من عمله وجدها مستعدة تماما ومتزينة كما لو كانت ليلة زفافها..



ووضع يده في يدها وذهبا ليسهرا معا ليلا طويلا في إحدى الفنادق حيث الغناء والطرب والفجور والمجون . ذهبا معا وتركا إبنهما البالغ من العمر عشرون عاما مع إبنتهم الوحيدة البالغة من العمر الرابعة عشر.



بعد قليل وجدت الفتاة إن النوم هو خير ما تودع به عامها الحاضر وخير ما تستقبل به عامها الجديد . ذهبت البنت إلى غرفتها لتنام وتخلد في سبات عميق .

أما الشاب فقد وجد شاشة التلفزيون هي خير ما يقضي عليه وقته وأخذ الريموت كنترول يستعرض الفضائيات الواحدة تلو الأخرى . ولقد كانت فرحته عظيمة عندما وقع نظره على قناة فضائية خلاعية تتكلم العربية وهي تعرض لقطات وأفلام إباحية اللقطة تلو الأخرى .

المنزل فارغ وأخته نائمة وأبواه ذهبا ليسهرا ليلا طويلا ... الجو مناسب للمزيد من السهر على هكذا محطات خلاعية لا سيما وأنه في سن المراهقة .. بعد قليل لم يتمالك الشاب المراهق نفسه فتجرد من ملابسه كلها .. وإستمرت تلك الفضائية الخلاعية الإباحية في عرض المزيد من مشاهد الإثارة الجنسية فلم يتمالك المراهق نفسه وفكر ماذا يفعل؟

وفي لحظة غاب فيها الرادع الديني؟؟؟....
وفي لحظة غابت فيها رعاية الأسرة؟؟؟....
وفي لحظة غاب فيها العقل تذكر أخته النائمة ... فهرع إليها مسرعا وكشف غطاءها وجردها من ملابسها وإنقض عليها كما ينفض الذئب على فريسته.. إستيقظت الفتاة وعندما شاهدت أخاها عاريا متجردا من ملابسه في حالة من الجنون يريد إغتصابها فقد وعيها وأغمي عليها ..

لم يكترث الشاب المراهق لما أصاب أخته وتابع فعلته الشنيعة وإغتصابها بجنون لا مثيل له .. وهنا أفاقت الفتاة لتجد نفسها أمام واقع أليم يندى له الجبين ،، لقد فقدت عذريتها وهي أغلى وأعز ما تملك ؟؟؟ ..

نظرت في أخيها وقد فقدت صوابها وصاحت بصوت سمعه معظم سكان العمارة صوت آه آه آه لقد كانت آه طويلة جدا جدا جدا وبصوت حقيقة يشبه زمور الخطر..أنا أسكن في نفس العمارة في الدور الأرضي وهم يسكنون في الدور الثالث إستيقظت مفزوعا من صراخها وهرعت إلى مصدر الصوت أنا وجميع الجيران في العمارات كلها .

كانت تطرق الباب تريد الخروج من المنزل وأخوها يمنعها وهي تقول آه بصوت رهيب ..أدرك الجميع وجود خطر عظيم وقررنا كسر الباب .. كسرنا لباب ووجدنا الشاب العاري يطارد أخته التي فقدت صوابها وأصبحت مجنونة بمعنى الكلمة .. النساء معنا يتحدثون إلى الفتاة ما بك؟

لكنها لا تجيب إلى بشئ واحد تقول آآآآه وتشير إلى أخيها بإصبعها ... لقد أصبحت خرساء أيضا .

خرساء ومجنونة ..

إن منظر أخوها العاري صدمها صدمة كبيرة فقدت معها عقلها وجريمة أخيها البشعة أفقدتها القدرة على الكلام والتعبير عن بشاعتها فأصبحت خرساء .

إتصلنا بالشرطة التي هرعت إلى مكان الجريمة ودخلنا الصالون لنجد شاشة التلفاز تعرض أفلاما إباحية على إحدى القنوات الفضائيات والشاب مكتوفا بين أيادينا وهو عاري ..

علم الجميع بالخبر ...

سيارة إسعاف أخذت الفتاة إلى المستشفى لعلاج النزيف ... سيارة الشرطة أخذت الشاب إلى المخفر ..
دورية من الشرطة رابطت على باب المنزل منتظرين رجوع الأم والأب من سهرتهما ...وقبل أذان الفجر بساعة عاد الأبوين الأم والأب مثمولين ليجدا خبرا ... حقيقا .. يستقبلا فيه عامهما الجديد ...

مأساة حقيقية ليست وحيا من الخيال ... لم أقرأها في صحيفة أو مجلة بل كنت شاهد عيان على إحداثها .. وفي الختام وبعد الأثر العميق الذي تركته هذه الجريمة في نفسي أحب أن أزف إليكم هذه التهاني :

مبروك للمسلمين هذه الجريمة التي حدثت في عائلة مسلمة !!!
مبروك للمسلمين مشاركتهم النصارى أعيادهم !!
مبروك للمسلمين الفضائيات الأوروبية الديجتال !!!
مبروك للمسلمين الإعلام العربي الإسلامي الهادف !!
مبروك للمسلمين التربية الإسلامية الرائعة التي نشا عليها شبابنا !!

!!
مبروك لكم جميعا .. عاما جديدا ..........
إن إغتصاب المحارم أصبحت منتشرة بشكل كبير وللأسف وخاصة مع انتشار الخمور والمخدرات وإنتشار قنوات الرذائل وهذا ليس بغريب أن تحدث هذه المصيبة .. فإذا هذه الحادثه نشرت فهناك الآلاف و الحوداث لم تنشر..
لا حول ولا قوة إلا بالله ..
اللهم بك نستغيث فارحمنا برحمتك الواسعة..
وكن عونا لأختنا المغتصبة و إشرح صدرها و خفف عنها مبتلاها و إستر عليها .
اللهم عم الفساد في أمة حبيبك محمد عليه الصلاة والسلام اللهم فطهر الأرض من المفسدين إنك على كل شي قدير .
اللهم عليك بالمفسدين و من عاونهم فإنهم لا يعجزونك..
والشكر موصول لناقل القصة التي أحزنتنا كثيرا والله المستعان..
إن الدخول في الإسلام صفقة بين متبايعين.. .الله سبحانه هو المشتري والمؤمن فيها هو البائع ، فهي بيعة مع الله ، لا يبقى بعدها للمؤمن شيء في نفسه ، ولا في ماله.. لتكون كلمة الله هي العليا ، وليكون الدين كله لله..

"

نوار مصطفى
20-10-2006, 07:59 PM
قصة فتاة...

تحكي الفتاة ؛:

".كان عمري 12 وما كنت أعلم عن الإسلام شيئا و كنت ألعب الجمباز وقد شاركت في بطولة محلية لم يكن ينقصني شيئا و مع هذا أحس بأنني مهمومتا و قلبي مقبوض في يوم من الأيام أقبلت علي أخت محتجبة سألتني لماذا لا أصلي ؟ فتعجبت أأنا ملزمة على الصلاة ؟كان والدي يقول لنا بأننا نشأنا من زبد البحر وأن الكون وجد من عدم وأن الموت نهاية . مع كل هذا كنت أعلم أن وراء كل هذه المخلوقات خالق سبحانه و تعالى
ليلة الجمعة قررت أن أشهر إسلامي لم أكن أتخيل ما كان ينتظرني..........
أول ماعذبت به هو تمزيق كتاب الله أمام عيني و رميه في القمامة أكتب هذه الكلمات وقد مر على هذه الأحداث 16 عاما ومازال ذالك المنظر ينزف مشاعري .


وبعد ذالك لجأت أمي للتعذيب الجسدي وياله من تعذيب حيت ربطت في عنقي حبل وشددت علي حتى سال الدم من فمي. أسرد لكن قصتي و يشهد ربي أني ما بالغت ولا تجاوزت. بعدها منعت عني الأكل أو يكلمن أحد احتجزتني في ركن البيت. بدأت أقرأ القرآن همسا حينها لم أكن أحفظ سوى آية الكرسي فتأتي إلي و تفتشني لعلي أخبئ المصحف و كانت تضربني بسلك الكهرباء ودمت على هذا الحال لمدة شهر وسبحان الله مع مواصلة التعذيب إلا أن إسلامي يتقوى شيئا فشيئا حتى ملت أمي والذي نفس محمد بيده هي التي تعذبني ملت من تعذيبي حينها قررت أن أفر بديني خرجت من المنزل و ليس لي مكان أقصده على الإطلاق أحوم في الشوارع وأحوم وقد بدأ الظلام يخيم على المدينة حينها رفعت بصري إلى السماء و قلت إلهى ما خرجت إلا لأجلك ولا ملجأ منك إلا إليك وقد توكلت عليك فافعل بي ما أنت راض به علي وقررت العودة إلى البيت وسلمت كل أمري إلى الله وعند عودتي مررت بمنزل الأخت التي أرشدتني أول مرة فطرقت عليها الباب وكان الوقت متأخر فاحتضنتها مودعتا وأخبرتها بأني قد فررت بديني إذ بأمها تطل علينا متسائلتا عن من في الباب في هذا الوقت فأخبرتها بالسبب و أدخلتني الأم الحنونة التي لا أنسى أبدا ما حييت ما صنعته لأجلي فقد عاملتني معاملة الأم الطيبة لابنتها و ألبستني من ثياب ابنتها فأصبحت أصلي بكل حرية ما أشاء ووقت ما أشاء وأذهب إلى مجالس العلم و أقرأ القرآن وقت ما أشاء . يا أخواتي احمدن الله كثيرا فهناك من تقبض على هذا الدين كأنها تقبض على الجمر و عشت حياتا ما كنت أحلم بها إلى أن جاء اليوم الذي ألتقي بزوجي الطيب وتلك قصة أخرى سأسردها عليكن في المرة القادمة أما الآن فلدي بفضل الله خمسة أبناء يحفظون من القرآن ما تيسر لهم إلا لابنتي الصغرى فعمرها 7 أشهر. وابنتاي الأخريات يرتدين الحجاب وعمرهن ستة و سبعة سنوات و الذي لا إله غيره يرتدينه من تلقاء أنفسهن و لا يسلمن على الرجال ويغضضن من أبصارهن فما شاء الله و لا قوة إلا بالله أعانكن الله على التبات في دينكن و أقر أعينكن بالصلاة أختكن في الله أم سارة

نوار مصطفى
20-10-2006, 08:06 PM
فتاة تصور اختها عارية
وياتي دور النشر......................






تقول الفتاة

نحن تسعه اخوه,,,اخي الاكبر والذي يليه يعملان في وظيفتين محترمتين,ولهما صيت طيب بين الناس..اختي الكبرى متزوجه من رجل يتمتع بمكانه جيده فالمجتمع,واختي التي تليها تدرس فالجامعه .,اما اختي التي تكبرني مباشره وهي ضحيتي فهي فالسنه الاخيره من الثانويه,وتسبقني بعام واحد,اما الباقون فهما اختاي اللتان تصغرانني واخي الصغير الذي يدرس فالمرحله الابتدائيه..

عائلتنا محترمه جداً,تتميز بسمعتها الطيبه واصولها العريقه,, ووالدي يعمل في التجاره وامي امرأه اميه ولكنها حرصت على ان نكون جميعنا من المتفوقين الناجحين بعد ان زرعت بداخلنا حب المذاكره والحرص على تحقيق المكانه المناسبه فالمجتمع,,إن كل اخوتي واخواتي كانوا يسيرون على منهج واحد,,وهو منهج الاستقامه والخوف من الله الذي تربينا عليه كلنا,,,,,,,الا انا,نعم اعترف بهذا فانا أختلف عنهم كلهم,,كنت عاصيه,,لا أحب الالتزام بشي,,ولا أرغب في ان يفرض علي الاخرون نظاماً يقيدني به..أحب الحريه واحب ان اعيش بلا قيود من أحد..

تعرفت على صديقه جديده فالمدرسه وصرت اقضي معظم وقتي معها,,سواء في المدرسه ام في البيت حيث نتحدث عبر الهاتف طوال الوقت,,كانت اختي تنصحني بالابتعاد عن هذه الصديقه فهي سيئه السمعه,,ولا يحبها احد فالمدرسه,ولم اكترث لنصيحه اختي كعادتي,,وتمسكت بتلك الصديقه أكثر وأكثر,,صرت ازورها في منزلها وهي تزورني في منزلي,,عرفت بانها على علاقه بشاب وقد اقترحت علي ان اتعرف على صديق ذلك الشاب,,وبقيت تلح علي وتحاول ان تقنعني بأنني يجب ان أعيش مثل باقي الفتيات وأن اجرب الحب واستمتع بحياتي وشبابي..

ترددت كثيراً فالبدايه,,ثم دفعني الحاحها الشديد إلى التكلم مع الشاب بواسطه الهاتف,,لقد كنت خائفه فالبدايه,ولكنني تعودت على التحدث معه بشكل تدريجي,ثم تعلقت به وتعودت على سماع صوته,,واحاديثه الشيقه الممتعه وبسهوله استجبت لرغبته في لقائي.. تواعدنا والتقينا في مكان عام.. اعجبني شكله ووسامته,,وقد كنت خائفه جداً من الا يعجبه شكلي,فانا متوسطه الجمال,ولكنه أخبرني بانه قد بهر بجمالي,وانني ارق فتاه رآها في حياته..صدقته وتعلقت به اكثر واكثر.. وصلت الانباء لاختي فقد عرفت بعلاقتي بهذا الشاب,,ذلك لان صديقتي العزيزه صارت تحكي للطالبات عن مغامراتي مع ذلك الشاب متباهيه بانها هي التي عرفتني عليه,,عرفت أختي فتأذت كثيراً وحاولت أن تنصحني بالكلام الطيب فلم أستمع لها..وبعد أن فشلت جميع محاولاتها أخذت تهددني بكشف امري امام اهلي,,بصراحه..خفت كثيراً لان والدي محافظ جداً وكذلك أخوتي الكبار فهم لايمكن أن يتقبلوا شيئاً مثل هذا ببساطه,,وإنما يعتبرونه جريمه تستحق أكبر العقوبات..

خشيت من تهديد أختي فقررت ان امسك عليها زله تجعلني أهددها بها فلا تستطيع أن تفضح امري,,فكرت كثيراً فأغواني الشيطان اللعين الى تلك الخطه الحقيره فنفذتها بلا تفكير..في البدايه قمت بكسب ثقه اختي لأحظى بفرصتي المناسبه لتنفيذ الخطه,,فأخبرتها بانني نادمه على علاقتي بذلك الشاب وانني قررت الاستماع لنصائحها في التخلي عنه والاهتمام بدروسي,,صدقتني المسكينه وصارت تحاول كسب رضاي وصداقتي.. غيرت تعاملي معها,وصرت أضحك معها وأمازحها فكانت سعيده جداً بذلك وهي غير مصدقه بانني تغيرت فعلاً,,ثم اغتنمت فرصه نادره حيث اخبرتني أختي بانها اشترت ثوباً جديداً سترتديه في عرس صديقتها فطلبت منها ان ترتديه أمامي لاشاهده عليها,وبمنتهى البراءه خلعت ثيابها المنزليه لترتدي ذلك الثوب,,وبمنتهى الخبث قمت بتصويرها بواسطه الكاميرا الموجوده على الهاتف الذي استعرته من ذلك الشاب,,ولم تنتبه أختي لما قمت به بخفه وبسرعه.. اعتقدت بانني حققت نجاحاً رائعاً بعد ان صورت اختي وهي شبه عاريه..

وفي اليوم التالي اعدت الهاتف الى الشاب,,وكنت قد أخبرته من قبل بنيتي واستحلفته بألا ينظر الى صوره أختي أبداً إذا كان يحبني فعلاً لقد شجعني على تنفيذ الفكره وأحضر لي هاتفاً متطوراً جداً يقرب الصوره ويبعدها,,أوتوماتيكياً وبكل سهوله,,وأقسم لي بحبنا أنه لن يشاهد الصوره أبداً وإنما من اجلي ومن أجل الا تفرق أختي بيننا.. بعد أن اصبحت مطمئنه لكل شي عدت لوضعي السابق في تعاملي السيء مع أختي,وصرت اخرج مع الشاب واحدثه امامها,فحاولت ان تهددني فأخبرتها بانني املك تسجيلاً صورياً لها وهي شبه عاريه,,وهذا التسجيل موجود لدى ذلك الشاب وانا مستعده ان استغله واريه لوالدي وأخوتي إذا قامت هي بإخبارهم عن علاقتي به..

اصيبت أختي بصدمه عنيفه,,وأخذت تبكي وتلطم خديها ثم أغمي عليها ونقلت الى المستشفى ولم تسترد عافيتها بسهوله,,اما ذلك الشاب النذل...(الحين حست انه نذل) فقد قام بتوزيع ذلك التسجيل على كل الشباب.. وفي لمح البصر اصبحت سمعة اختي على كل لسان حتى وصل الخبر الى ابي وإخوتي فقاموا بضربها ضرباً مبرحاً اوصلها الى غرفه العنايه المركزه وهي بين الحياه والموت,,أما ذلك الحقير الذي أحببته فقد أخبرني بأنه لم يقصد أن يوزع الصور وانما حدث ذلك بالخطا ثم أخذ يتكلم معي بصوره بذيئه فيقول:أختك اجمل منك بكثير,عموماً فأنتم الان عائله وسخه,,سمعتكم سيئه,,فلا تحاولي ان تكوني شريفه معي ودعينا نتمتع بدون تمثيل كاذب وادعاء زائف بالفضيله...

وفي هذه اللحظه ادركت الجريمه الشنيعه التي ارتكبتها بحق أختي المسكينه وبحق عائلتي كلها,,, فقد منع زوج أختي الكبرى زوجته وابناءه من زيارتنا,,وقد فسخ أهل خطيبه أخي الخطوبه على ابنتهم,,بعد التشويه الذي طال عائلتنا ودمرها...

لا يمكن ان اسامح نفسي يوماً على ما فعلته أبداً,,حاولت أن اعترف بجريمتي,,ولكني لم استطع,,الخوف لجم لساني ولم أمتلك الشجاعه لكشف الحقيقه للجميع,,على الرغم من عذاب الضمير الذي يقطعني باستمرار,,لذلك قررت ان اجعل قلمي اشجع من لساني فيسطر الحقيقه المره,,وما قمت به تجاه كل من حولي,,

رساله بسيطه أوجهها الى كل شاب لديه ضمير فأقول له:لا تستمتع بمشاهده تلك الصور لبنات الناس,, فلربما تجد صوره أختك أمامك فتنقلب حياتك رأساً على عقب,,

حاربوا هذه الوسيله التي يمكن ان يستخدمها اصحاب الضمائر الميته لتحطيم كل ماهو طيب في عاالمنا هذا..

ورساله أوجهها الى كل من يملك هاتف به كاميرا,,لا تصور عائلتك او احد افرادها فتنتشر الصور وتأتيك المصائب,,,

سواااح
21-10-2006, 02:20 AM
عزيزي نوار ..

اللهم إنا نسالك
الستر ..
والغني ..
والعفاف

دمــــــــــــت ،،

نوار مصطفى
23-10-2006, 12:29 AM
امين يارب
ليس لنا الى ندعو ربنا بسترنا في الدنيا والاخره

نوار مصطفى
23-10-2006, 06:53 PM
adis

هي فتاة في سن المراهقة محترمة وتلتزم بالعادات والتقاليد العربية ولكن كان لها صديقات السوء والفاسدات اللواتي كن يخرجن بالليل مع الشباب ويرتكبون الفواحش وكانت تلك الفتاة بريئة جدا ولم تكن تعلم حقيقة صديقاتها الدنيئة . وفي يوم من الايام أشارت لها احدى صديقاتها بالخروج معهن لقضاء الوقت والاستمتاع

في البداية ترددت الفتاة ثم اقتنعت وذهبت معهن. ولكنها كانت متفاجئة بما تراه عيناها فقد اخذها صديقاتها في الليل الى مكان اشبه بالديسكو او الرقص والخمر وكان كل اثنين يجلسون مع بعض ويرتكبون الفواحش. صمتت الفتاة وكانت مندهشة وذهبت رفيقاتها عنها للهو مع اصدقائهم الشباب . اقترب شاب منها وكان اسمه سمير فطلب منها اعز ماتملكه وهو شرفها فرفضت بشدة ولكنه كان كالوحش ، فقد ربط يدها ورجلها وقام بتمزيق ملابسها واغتصبها . رجعت الفتاة الى البيت وقد كانت في حالة يرثى لها وكان سمير قد قال لها انه يريد ان يراها مرة اخرى في يوم تالي وانه سينتظرها بالسيارة في مكان ما , رفضت الفتاة بشده ولكنه كان قد هددها بأنه سيفضحها امام اهلها , فاضطرت ان ترضى وذهبت معه . ولكنه اخذها الى الطبيب ليكشف عليها وماذا كانت النتيجة ؟! الفتاة مصابة بالايدز بعد ان عداها سمير بمرضه فقد كان مريضا نتيجة افعاله الشنيعه بعد ان عرفت الفتاة الحقيقه قال لها سمير: خلاص اذهبي ماعدت اريدك .
بعد مرور الايام انتبهت العائلة لحالة الفتاة ولضعف جسمها فقد بدأت العوارض للمرض تظهر فاشارت عليهم الذهاب لنفس الطبيب وقالت انه جيد جدا تبعا لمدح الناس اليه , ما ان دخلوا جميعا الى الغرفة حتى قال الطبيب ان ابنتك مصابة بالايدز بدون فحصها . دهش الاب وانصعق بمعرفة الخبر وكاد يقتلها ولكنه اشفق عليها وتركها تحيا ما تبقى لها من عمر قليل في هذه الدنيا .