صباح
11-10-2006, 11:21 PM
من هو الطفل؟
الطفل، حسب تعريف الأمم المتحدة، هو كل إنسان دون الثامنة عشرة من
عمره، ما لم ينص قانون دولة ما على اعتباره ناضجاً قبل بلوغ هذا السن.
ما هو الاعتداء؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كان الأطفال يتعرضون للاعتداء منذ الأزل، لكن هذا الاعتداء لم يحصل على
تسمية معترف بها رسميا إلا مؤخراً. والاعتداء على الأطفال أشبه بآفة تهاجم
عقول الانسان المريض نفسيا والمبتلاء من الله .......
والاعتداء على الأطفال أنة لدية تاثير سلباً على الوسط الذي سيعيشون فيه
فيتحول الي انسان ضعيف ومهزوم في حياة مما يساعد ذالك الي الاتجاة نحو
المخدرات والسرقة وكل انواع التشرد الاجتماعي اي( السلوكي) وغالبا ما
تكون آثار الاعتداء على الضحايا مدمّرة ومزمنة. وليس من السهل قياس
معدّل الاعتداء على الأطفال ومما يزيد الطين بلة قد نقول نحن مجتمع محافظ
هذة الظواهر لم تاتي حتي الان بل علي العكس ان لاتعلم بما تخبيي الانفس
المريضة لان نحن ذالك المجتمع الذي يحتوي علي ابن الخالة والعمة ( هذا
بلفة*)
ما هو الاعتداء الجسدي على الطفل؟
يشير الاعتداء أو سوء المعاملة الجسدية عامةً إلى الأذى الجسدي الذي يلحق
بالطفل على يد أحد والديه أو ذويه.
وكثيرا ما يرافق الاعتداء الجسدي على الطفل أشكال أخرى من سوء المعاملة.
ومن الأمثلة المؤسفة والشائعة على ذلك ضرب أحد الوالدين لطفله بقبضة اليد
وفي هذه الحالة، يعتبر الطفل ضحية اعتداء جسدي وعاطفي في آن واحد.
إن الاعتداء الجسدي مشكلة متفشية في مختلف أنحاء العالم.
فالأسر على مختلف انتماءاتها العرقية وأوساطها الاجتماعية قد تنخرط في
مثل هذه الممارسات الانتهاكية ضد الأطفال، كما أن الأطفال على مختلف
أعمارهم وبغض النظر عن جنسهم يتعرضون لأصناف الاعتداء الجسدي.
بيد أن بعض العوامل الاجتماعية والديموغرافية تلعب دورا في ازدياد خطر
ممارسة العنف الجسدي ضد الأطفال.
ومن تلك العوامل: الأسرة الفاقدة لأحد الوالدين وتدني مستوى المعيشة. فالأب
أو الأم الذي يربي طفله وحيدا قد يشعر بالعزلة وتتزايد عليه ضغوط التربية
ويفتقر إلى السند والنموذج المناسب لاتخاذ الخيارات التربوية الصحيحة
البعيدة عن العنف.
المشكلات السلوكية
ا
نطلاقا من عمر الطفل ونضجه ومرحلة نموه، يمكن أن يمثّل السلوك مؤشرا
هاما على الحالة التي يمر بها وما يتعرض له.
فيما يلي بعض المؤشرات السلوكية التي قد تدّل على تعرض الطفل لاعتداء
جسدي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يتلافي ملامسة الكبار او انه ودود بشكل مفرط معهم (غير قادر على تمييز
الحدود الاجتماعية مع الاخرين).
فإن الحلول التي يمكن طرحها تتفاوت بشكل واسع حسب مصدر المشكلة،
ومن هذه الحلول إرشاد الأسرة إلى مصحات العلاج النفسي.
بيد أن التدخل العلاجي عند تبين حالات الاعتداء الجسدي لا يعني فقط مساعدة
لان ذلك يساعد في معالجة الآثار العاطفية والسلوكية العميقة التي خلفها
الاعتداء لدى الأطفال الضحايا.
وذلك يشمل إكساب الأطفال مهارة السيطرة على القلق وتثقيفهم نفسيا حول
العنف العائلي وأسبابه وعلاجه.
فالأطفال الذين تعرضوا للاعتداء الجسدي بحاجة للمساعدة على التنفيس
الصحيح عن مشاعر الغضب والسخط التي تعتريه
الطفل، حسب تعريف الأمم المتحدة، هو كل إنسان دون الثامنة عشرة من
عمره، ما لم ينص قانون دولة ما على اعتباره ناضجاً قبل بلوغ هذا السن.
ما هو الاعتداء؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كان الأطفال يتعرضون للاعتداء منذ الأزل، لكن هذا الاعتداء لم يحصل على
تسمية معترف بها رسميا إلا مؤخراً. والاعتداء على الأطفال أشبه بآفة تهاجم
عقول الانسان المريض نفسيا والمبتلاء من الله .......
والاعتداء على الأطفال أنة لدية تاثير سلباً على الوسط الذي سيعيشون فيه
فيتحول الي انسان ضعيف ومهزوم في حياة مما يساعد ذالك الي الاتجاة نحو
المخدرات والسرقة وكل انواع التشرد الاجتماعي اي( السلوكي) وغالبا ما
تكون آثار الاعتداء على الضحايا مدمّرة ومزمنة. وليس من السهل قياس
معدّل الاعتداء على الأطفال ومما يزيد الطين بلة قد نقول نحن مجتمع محافظ
هذة الظواهر لم تاتي حتي الان بل علي العكس ان لاتعلم بما تخبيي الانفس
المريضة لان نحن ذالك المجتمع الذي يحتوي علي ابن الخالة والعمة ( هذا
بلفة*)
ما هو الاعتداء الجسدي على الطفل؟
يشير الاعتداء أو سوء المعاملة الجسدية عامةً إلى الأذى الجسدي الذي يلحق
بالطفل على يد أحد والديه أو ذويه.
وكثيرا ما يرافق الاعتداء الجسدي على الطفل أشكال أخرى من سوء المعاملة.
ومن الأمثلة المؤسفة والشائعة على ذلك ضرب أحد الوالدين لطفله بقبضة اليد
وفي هذه الحالة، يعتبر الطفل ضحية اعتداء جسدي وعاطفي في آن واحد.
إن الاعتداء الجسدي مشكلة متفشية في مختلف أنحاء العالم.
فالأسر على مختلف انتماءاتها العرقية وأوساطها الاجتماعية قد تنخرط في
مثل هذه الممارسات الانتهاكية ضد الأطفال، كما أن الأطفال على مختلف
أعمارهم وبغض النظر عن جنسهم يتعرضون لأصناف الاعتداء الجسدي.
بيد أن بعض العوامل الاجتماعية والديموغرافية تلعب دورا في ازدياد خطر
ممارسة العنف الجسدي ضد الأطفال.
ومن تلك العوامل: الأسرة الفاقدة لأحد الوالدين وتدني مستوى المعيشة. فالأب
أو الأم الذي يربي طفله وحيدا قد يشعر بالعزلة وتتزايد عليه ضغوط التربية
ويفتقر إلى السند والنموذج المناسب لاتخاذ الخيارات التربوية الصحيحة
البعيدة عن العنف.
المشكلات السلوكية
ا
نطلاقا من عمر الطفل ونضجه ومرحلة نموه، يمكن أن يمثّل السلوك مؤشرا
هاما على الحالة التي يمر بها وما يتعرض له.
فيما يلي بعض المؤشرات السلوكية التي قد تدّل على تعرض الطفل لاعتداء
جسدي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يتلافي ملامسة الكبار او انه ودود بشكل مفرط معهم (غير قادر على تمييز
الحدود الاجتماعية مع الاخرين).
فإن الحلول التي يمكن طرحها تتفاوت بشكل واسع حسب مصدر المشكلة،
ومن هذه الحلول إرشاد الأسرة إلى مصحات العلاج النفسي.
بيد أن التدخل العلاجي عند تبين حالات الاعتداء الجسدي لا يعني فقط مساعدة
لان ذلك يساعد في معالجة الآثار العاطفية والسلوكية العميقة التي خلفها
الاعتداء لدى الأطفال الضحايا.
وذلك يشمل إكساب الأطفال مهارة السيطرة على القلق وتثقيفهم نفسيا حول
العنف العائلي وأسبابه وعلاجه.
فالأطفال الذين تعرضوا للاعتداء الجسدي بحاجة للمساعدة على التنفيس
الصحيح عن مشاعر الغضب والسخط التي تعتريه