abosnoon
20-09-2006, 10:06 AM
الرياض ـ المصريون (رصد) : بتاريخ 4 - 9 - 2006
نقلت صحيفة سعودية أمس أن خمس شقيقات من أسرة واحدة اكبرهن 38 عاما وأصغرهن 17 سنة تم تصحيح جنسهن إلى ذكور و يواصل ثلاثة منهم دراساتهم الجامعية والآخران فضلا العمل المهني وان حالة أخري تزوج صاحبها وأنجب ولدا.
وقالت صحيفة عكاظ السعودية أن عمليات «تصحيح الجنس» لم تعد عيبًا ، وبدا المجتمع اليوم أكثر تفهما لمثل هذه الجراحات التي أجازتها هيئة كبار العلماء واللجنة الدائمة للبحوث والإفتاء والمجمع الفقهي برابطة العالم الإسلامي .
والتقي مدير جامعة الملك عبد العزيز الدكتور أسامة بن صادق طيب بعشرة شباب تم تصحيح جنسهم من الأنوثة إلى الذكورة وتأقلموا مع حياتهم الاجتماعية الجديدة وشجعهم علي مواصلة تعليمهم.وأوضح الدكتور ياسر جمال استشاري جراحة الأطفال الذي اجري هذه العمليات أن خمس شقيقات من أسرة واحدة أكبرهن 38 عاما وأصغرهن 17 سنة تم تصحيح جنسهن إلى ذكور ، يواصل ثلاثة منهم دراساتهم الجامعية والآخران فضلا العمل المهني.
وأشار الدكتور ياسر إلى حالة أخرى تزوج صاحبها وأنجب ولدًا مما شجع الباقين علي إبداء رغبتهم في الزواج وبناء أسرة سعيدة ، لافتا إلى أن مستشفي الجامعي استقبل علي مدي 25 عاما أكثر من 300 حالة ، تم تشخيص وتصحيح 7 % منها في سن متأخرة ، مقابل 93% خلال الطفولة المبكرة.
ويعقد الدكتور الطيب اليوم مؤتمرا صحفيا يتناول فيه عمليات تصحيح الجنس . وأوضح الدكتور هيثم زكائي المشرف علي العلاقات العامة والإعلام أن المؤتمر يتضمن عرضا تفصيليا للحالات والفرق بينها وبين عمليات تغيير الجنس المحرمة شرعًا
نقلت صحيفة سعودية أمس أن خمس شقيقات من أسرة واحدة اكبرهن 38 عاما وأصغرهن 17 سنة تم تصحيح جنسهن إلى ذكور و يواصل ثلاثة منهم دراساتهم الجامعية والآخران فضلا العمل المهني وان حالة أخري تزوج صاحبها وأنجب ولدا.
وقالت صحيفة عكاظ السعودية أن عمليات «تصحيح الجنس» لم تعد عيبًا ، وبدا المجتمع اليوم أكثر تفهما لمثل هذه الجراحات التي أجازتها هيئة كبار العلماء واللجنة الدائمة للبحوث والإفتاء والمجمع الفقهي برابطة العالم الإسلامي .
والتقي مدير جامعة الملك عبد العزيز الدكتور أسامة بن صادق طيب بعشرة شباب تم تصحيح جنسهم من الأنوثة إلى الذكورة وتأقلموا مع حياتهم الاجتماعية الجديدة وشجعهم علي مواصلة تعليمهم.وأوضح الدكتور ياسر جمال استشاري جراحة الأطفال الذي اجري هذه العمليات أن خمس شقيقات من أسرة واحدة أكبرهن 38 عاما وأصغرهن 17 سنة تم تصحيح جنسهن إلى ذكور ، يواصل ثلاثة منهم دراساتهم الجامعية والآخران فضلا العمل المهني.
وأشار الدكتور ياسر إلى حالة أخرى تزوج صاحبها وأنجب ولدًا مما شجع الباقين علي إبداء رغبتهم في الزواج وبناء أسرة سعيدة ، لافتا إلى أن مستشفي الجامعي استقبل علي مدي 25 عاما أكثر من 300 حالة ، تم تشخيص وتصحيح 7 % منها في سن متأخرة ، مقابل 93% خلال الطفولة المبكرة.
ويعقد الدكتور الطيب اليوم مؤتمرا صحفيا يتناول فيه عمليات تصحيح الجنس . وأوضح الدكتور هيثم زكائي المشرف علي العلاقات العامة والإعلام أن المؤتمر يتضمن عرضا تفصيليا للحالات والفرق بينها وبين عمليات تغيير الجنس المحرمة شرعًا