خطاب العبيد
20-07-2006, 08:27 AM
من الواضح إنو الدول العربية بقت تحافظ على أمن إسرائيل أكثر من حفاظها على أمن الدول العربية الاخرى كيف لا وهيى الطفل المدلل والمدجج بالسلاع والعتاد فى العالم والبحميها ماما مريكا +خالتو برطانيا *
وده ماالمهم فى الموضوع
المهم فى الموضوع هوا هزال وضعف وجبن وتخاذل وتباعدوفرقة الدول العربية وحرفة الطعن من الخلف فى ظهر أقرب بلد لديك لتنال الرضاء التام من الدول التى تسمى نفسها القوى العظمى وإن كان ذلك فى إغضاب الله عزوجل والعيازبالله من غضبه .
أما إكتفينا من الانحناء ووضع رقابنا لتطأ عليها هذه الحثالة من البشر أونبغى الذل لأنفسنا ونحن خير أمة أخرجت للناس .
بالامس القريب كنت جالس أشاهد برنامج على التلفزيون فى قناة السودان .
ثم قدمو برنامج أتمنى من الجميع ان يكونو قدشاهدوه وهوا برنامج (يقدمه الداعية اليمنى الحبيب على بن زين العابدين بن الجفيرى ) وإسم البرنامج مع الحبيب .
وذكر قصة مفادها مع الاختصار الشديد :
أن هناك متعصبين فى الدين الاسلامى من الشباب الذين يحكمون منطق القوة على العقل وحدثت هذه القصة فى برمنجهام فى أجمل مسجد فى العالم .
يقول الحبيب على كان هناك جمع من كبار السن يتدارسون ويذكرون الله فى هذا المسجد ويمدحون الرسول (ص)
فدخل عليهم بعض الشباب المسلم من الذين درسو وللاسف فى بعض الدول الاسلامية وغزيت أدمغتهم بإشياء فارغة
فداهمو هذا المسجدوطلبو من كبار السن أن يتوقفو ويتركو هذه البدع من الصوفية وغيرها وتطور الامر الى التشابك بالايدى مع هؤلاء الشياب وقام واحدمن هذا الجمع بإستدعاء الشرطة وكانت المأساة الحقيقية عندما جاءت الشرطة والتى دخلت الى المسجد بالكلاب البوليسية وعندما إعترضهم احد كبار السن بأن هذا مسجد وله قدسيته وحرمته ولا يجوز لهم بالدخول الى المسجدمع كلابهم وبأحذيتهم قال له احد الضباط إن كان كما تقول فلما لم تحترموها أنتم المسلمون .
وهنا سكت الشيخ الكبير ولم يستطع الاجابة على السؤال .
كفاناتفرقة وتعصب ولنعكس لكل العالم تعاليم ديننا الحنيف
وصلى اللهم على الحبيب المصطفى وعلى اهله وسلم تسليما كثيرا
وده ماالمهم فى الموضوع
المهم فى الموضوع هوا هزال وضعف وجبن وتخاذل وتباعدوفرقة الدول العربية وحرفة الطعن من الخلف فى ظهر أقرب بلد لديك لتنال الرضاء التام من الدول التى تسمى نفسها القوى العظمى وإن كان ذلك فى إغضاب الله عزوجل والعيازبالله من غضبه .
أما إكتفينا من الانحناء ووضع رقابنا لتطأ عليها هذه الحثالة من البشر أونبغى الذل لأنفسنا ونحن خير أمة أخرجت للناس .
بالامس القريب كنت جالس أشاهد برنامج على التلفزيون فى قناة السودان .
ثم قدمو برنامج أتمنى من الجميع ان يكونو قدشاهدوه وهوا برنامج (يقدمه الداعية اليمنى الحبيب على بن زين العابدين بن الجفيرى ) وإسم البرنامج مع الحبيب .
وذكر قصة مفادها مع الاختصار الشديد :
أن هناك متعصبين فى الدين الاسلامى من الشباب الذين يحكمون منطق القوة على العقل وحدثت هذه القصة فى برمنجهام فى أجمل مسجد فى العالم .
يقول الحبيب على كان هناك جمع من كبار السن يتدارسون ويذكرون الله فى هذا المسجد ويمدحون الرسول (ص)
فدخل عليهم بعض الشباب المسلم من الذين درسو وللاسف فى بعض الدول الاسلامية وغزيت أدمغتهم بإشياء فارغة
فداهمو هذا المسجدوطلبو من كبار السن أن يتوقفو ويتركو هذه البدع من الصوفية وغيرها وتطور الامر الى التشابك بالايدى مع هؤلاء الشياب وقام واحدمن هذا الجمع بإستدعاء الشرطة وكانت المأساة الحقيقية عندما جاءت الشرطة والتى دخلت الى المسجد بالكلاب البوليسية وعندما إعترضهم احد كبار السن بأن هذا مسجد وله قدسيته وحرمته ولا يجوز لهم بالدخول الى المسجدمع كلابهم وبأحذيتهم قال له احد الضباط إن كان كما تقول فلما لم تحترموها أنتم المسلمون .
وهنا سكت الشيخ الكبير ولم يستطع الاجابة على السؤال .
كفاناتفرقة وتعصب ولنعكس لكل العالم تعاليم ديننا الحنيف
وصلى اللهم على الحبيب المصطفى وعلى اهله وسلم تسليما كثيرا