salwa
03-06-2006, 12:38 PM
يبدو أن الأزهار لا تمتاز بشكلها الجذاب ورائحتها العطرة فحسب، بل بتأثيرها الطيب على المرأة أيضاً، فقد وجد الباحثون أن الزهور ليست مجرد ديكور فقط، بل وتتمتع حسب لونها ورائحتها بمفعول قوي على مزاج المرأة ونشاطها.
وأوضح العلماء أن لرائحة الورد تأثيراً واضحاً على مزاج النساء، إلا أن هذا التأثير يختلف في قوته بحسب نوع الزهرة واختلاف رائحتها، فقد أثبتت إحدى الدراسات العلمية أن زهور الزنبق والنرجس البري الأصفر تساعد على تحسين الشعور بعد يوم شاق من ضغط العمل، حيث تبيّن أن مفعول رائحة هذه الأزهار أفضل من الأدوية والمهدئات. وأظهرت هذه الدراسة التي تم فيها وضع باقة من الأزهار الملونة بجانب 90 امرأة يقمن بالطباعة أو إنجاز الأعمال المكتبية اليومية، أن جميعهن شعرن بتحسن كبير في مزاجهن وإنتاجيتهن، وأصبحن أكثر هدوءاً وأقل توتراً أثناء ساعات العمل. وقال الخبراء إن رؤية الأزهار المتفتحة تزيد قدرة المرأة على تحمل الألم، حيث لوحظ بعد وضع عدد من النساء في غرفة تشبه غرف المستشفيات، طلب منهن وضع أيديهن في الثلج لمعرفة مدى تحملهن للألم، أن النساء اللاتي كن أُحِطن بالورد والأزهار المتفتحة استطعن تحمل الألم لمدة دقيقة أكثر من النساء اللاتي أقمن في غرف فارغة.
وأشار هؤلاء إلى أن لروائح الورد مفعولاً في تخفيف الحزن والتنفيس عن الغضب عند النساء، فقد بينت إحدى الدراسات أن السيدات اللاتي تعرّضن لرائحة زهرة الخزامى أثناء إجراء الامتحانات شعرن بهدوء أكبر واسترخاء أكثر من غيرهن، لذا ننصح النساء الأكثر معاناة من ضغوط العمل بإحاطة أنفسهن بالأزهار الجميلة بهدف تحسين المزاج والأداء والإنتاجية.
(بالله ايها الجنس الخشن رجاءا العمل بهذا واهداء الورود لمن تحبون)....سلوى
منقول|
وأوضح العلماء أن لرائحة الورد تأثيراً واضحاً على مزاج النساء، إلا أن هذا التأثير يختلف في قوته بحسب نوع الزهرة واختلاف رائحتها، فقد أثبتت إحدى الدراسات العلمية أن زهور الزنبق والنرجس البري الأصفر تساعد على تحسين الشعور بعد يوم شاق من ضغط العمل، حيث تبيّن أن مفعول رائحة هذه الأزهار أفضل من الأدوية والمهدئات. وأظهرت هذه الدراسة التي تم فيها وضع باقة من الأزهار الملونة بجانب 90 امرأة يقمن بالطباعة أو إنجاز الأعمال المكتبية اليومية، أن جميعهن شعرن بتحسن كبير في مزاجهن وإنتاجيتهن، وأصبحن أكثر هدوءاً وأقل توتراً أثناء ساعات العمل. وقال الخبراء إن رؤية الأزهار المتفتحة تزيد قدرة المرأة على تحمل الألم، حيث لوحظ بعد وضع عدد من النساء في غرفة تشبه غرف المستشفيات، طلب منهن وضع أيديهن في الثلج لمعرفة مدى تحملهن للألم، أن النساء اللاتي كن أُحِطن بالورد والأزهار المتفتحة استطعن تحمل الألم لمدة دقيقة أكثر من النساء اللاتي أقمن في غرف فارغة.
وأشار هؤلاء إلى أن لروائح الورد مفعولاً في تخفيف الحزن والتنفيس عن الغضب عند النساء، فقد بينت إحدى الدراسات أن السيدات اللاتي تعرّضن لرائحة زهرة الخزامى أثناء إجراء الامتحانات شعرن بهدوء أكبر واسترخاء أكثر من غيرهن، لذا ننصح النساء الأكثر معاناة من ضغوط العمل بإحاطة أنفسهن بالأزهار الجميلة بهدف تحسين المزاج والأداء والإنتاجية.
(بالله ايها الجنس الخشن رجاءا العمل بهذا واهداء الورود لمن تحبون)....سلوى
منقول|