خالد عبدالماجد
20-05-2006, 01:49 AM
على ظلال هادئة وعلى هامش الزمان ألتقيتها في لحظات قلائل كان لها أن تهبني الأحساس الأروع الذي لم أحس له مثيلا .
فتاة تحمل ملامح أمتزجت فيها البراءة بالذكاء فكانت أروع فتاة منحتني دفء اللحظة ومنحت المكان روعته وجماله . النظر إلى وجهها بجماله الآخاذ يجعل عيناك تكفان عن التجول في مشاهد الكون الأخرى ففيها تسكن روائع الكون ، صفاء سمائه وروعة سحابات الصيف فيه ، شلالات أنهاره ورحيق أزهاره . سحر لياليه وحركة نهاراته .
في عينيها حياء الطفولة وكبرياء الأنئى عينان زرقاوان بها بريق وسحر وغموض .
فأي فتاة تلك ؟
مازال صدى صوتها الهادئ تردده إذناي وأجده باقياً في ذاكرتي لاتبدله تلاطمات الحياة ولاتخفضه إنكسارات القلب المتواصلة .
فتاة من الزمن الجميل هي .
أناقة محتشمة ودلال متأدب حياء ظاهر لايكبلها بقيد لاتستطيع معه خلاصا بل يمكنها أن تظهر ذكائها وبها من الذكاء الكثير .
كان لي معها حديث التلاقي وكانت لها معي كلمات هي الأولى والأخيرة .
ياحسرتي عليها
أضعتها
أضعتها لأني كتبت عنوانها خاطئاً
أضعت أغلى ماكان يمكنني أن أملك وماكان يمكن للزمان أن يجود به علئ .
قسى علينا كثيراً هذا المسمى اليراع ، أراد لنا أن نفترق وأكملت يداي بواقي التحسر وكان كبير خطئي أن وضعت أحلامي على ورقة
فهل كان مكتوب لنا أن نفترق ؟
هل مكتوب لهذه الروعة الصغيرة أن ينطفئ بريقها سريعاً ؟
هي إرادة السماء ولانملك إلا أن نقف أمامها صاغرين .
سأذكرها ماحييت وسأقف على أطلالها دوماً فلم ينقطع بي الأمل للقائها من جديد . .
ولاأدري هل سيكون لي ذلك ؟
فتاة تحمل ملامح أمتزجت فيها البراءة بالذكاء فكانت أروع فتاة منحتني دفء اللحظة ومنحت المكان روعته وجماله . النظر إلى وجهها بجماله الآخاذ يجعل عيناك تكفان عن التجول في مشاهد الكون الأخرى ففيها تسكن روائع الكون ، صفاء سمائه وروعة سحابات الصيف فيه ، شلالات أنهاره ورحيق أزهاره . سحر لياليه وحركة نهاراته .
في عينيها حياء الطفولة وكبرياء الأنئى عينان زرقاوان بها بريق وسحر وغموض .
فأي فتاة تلك ؟
مازال صدى صوتها الهادئ تردده إذناي وأجده باقياً في ذاكرتي لاتبدله تلاطمات الحياة ولاتخفضه إنكسارات القلب المتواصلة .
فتاة من الزمن الجميل هي .
أناقة محتشمة ودلال متأدب حياء ظاهر لايكبلها بقيد لاتستطيع معه خلاصا بل يمكنها أن تظهر ذكائها وبها من الذكاء الكثير .
كان لي معها حديث التلاقي وكانت لها معي كلمات هي الأولى والأخيرة .
ياحسرتي عليها
أضعتها
أضعتها لأني كتبت عنوانها خاطئاً
أضعت أغلى ماكان يمكنني أن أملك وماكان يمكن للزمان أن يجود به علئ .
قسى علينا كثيراً هذا المسمى اليراع ، أراد لنا أن نفترق وأكملت يداي بواقي التحسر وكان كبير خطئي أن وضعت أحلامي على ورقة
فهل كان مكتوب لنا أن نفترق ؟
هل مكتوب لهذه الروعة الصغيرة أن ينطفئ بريقها سريعاً ؟
هي إرادة السماء ولانملك إلا أن نقف أمامها صاغرين .
سأذكرها ماحييت وسأقف على أطلالها دوماً فلم ينقطع بي الأمل للقائها من جديد . .
ولاأدري هل سيكون لي ذلك ؟