نزار حسن محمد
29-04-2006, 01:06 AM
مسلم أصم وأبكم... مثل دينه خير تمثيل
..
أشهر شاب ألماني يدعى ماركس من فئة الصم والبكم إسلامه في لجنة التعريف بالإسلام معلنا رضاه
بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا.
حدث ذلك حين جاء شقيقان كويتيان احدهما أصم وأبكم ويدعى (سليمان) قام بدعوة صديقه الألماني بعد
ان تعرف عليه عن طريق الانترنت ودعاه إلى زيارة الكويت.
وفي أثناء حوار ماركس مع مجلة البشرى طلب من الداعية أن يلقن المهتدي الشهادتين، وعن طريق
لغة الإشارة العالمية قام الداعية الكويتي بتلقين المهتدي الجديد (ماركس( الشهادتين
ولكن الأغرب من ذلك أن ماركس قد نطق كل الكلمات بالإشارة ما عدا كلمتي (((الله ,, محمد))) فقد
نطقهما بصوته وسمعهما الحاضرون مما دفعهم إلى التكبير والتهليل.
وفي أعقاب حديثه قال ماركس الذي لقب نفسه بسليمان حبا في صديقه الذي دعاه للإسلام: انه من
أغنياء ألمانيا ويرغب في الإنفاق على تعليم الإسلام مهما بلغت تكاليف دراسته للعلوم الإسلامية،
واستغرب أن المسلمين يقومون بالدعوة لدينهم من منطلق الحب له دون انتظار الحصول على مقابل.
الله يوفقهم .. ويرزقهم .. أصم وأبكم .. ومثل دينه خير تمثيل .. الله يوفقه
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
..
أشهر شاب ألماني يدعى ماركس من فئة الصم والبكم إسلامه في لجنة التعريف بالإسلام معلنا رضاه
بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا.
حدث ذلك حين جاء شقيقان كويتيان احدهما أصم وأبكم ويدعى (سليمان) قام بدعوة صديقه الألماني بعد
ان تعرف عليه عن طريق الانترنت ودعاه إلى زيارة الكويت.
وفي أثناء حوار ماركس مع مجلة البشرى طلب من الداعية أن يلقن المهتدي الشهادتين، وعن طريق
لغة الإشارة العالمية قام الداعية الكويتي بتلقين المهتدي الجديد (ماركس( الشهادتين
ولكن الأغرب من ذلك أن ماركس قد نطق كل الكلمات بالإشارة ما عدا كلمتي (((الله ,, محمد))) فقد
نطقهما بصوته وسمعهما الحاضرون مما دفعهم إلى التكبير والتهليل.
وفي أعقاب حديثه قال ماركس الذي لقب نفسه بسليمان حبا في صديقه الذي دعاه للإسلام: انه من
أغنياء ألمانيا ويرغب في الإنفاق على تعليم الإسلام مهما بلغت تكاليف دراسته للعلوم الإسلامية،
واستغرب أن المسلمين يقومون بالدعوة لدينهم من منطلق الحب له دون انتظار الحصول على مقابل.
الله يوفقهم .. ويرزقهم .. أصم وأبكم .. ومثل دينه خير تمثيل .. الله يوفقه
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته