5464491031
27-04-2006, 03:39 AM
من جديد
حبيبتى تخوننى مع زوجهالكم كل التحية والاحترام اخوتى فى المنتدى
اوراق شخصية هى حكايتى مع الحياه او هى حياتى نفسها حكايه بدات
منذ تسعه سنوات واستمرت الى يومى هذا حكاية بدات وانا فى مقتبل
العمر وريعان الشباب بكل زهوه واحلام المستقبل العراض بحياة وردية
احياها كيفما اشاء وارسم طريقى وخطايا فيها بكل ثقة وكبرياء دون
غرور .
بدات عندما التقيتها اول مرة فتاة لا تحمل فى وقتها كثير مما رسمت
لحياتى من صفات كنت فى حينها اتمناها ان تكون فى فتاة امضى معها
اوقاتا سعيدة . ولكن رغم ذلك استوقفتنى هنيهة من الزمن لم تدم كثيرا
ولكن فى هذه الهنيهة القصيرة اخذت فى تفكيرى سنينا عددا وفى
نفس اللحظة التى حسبت عندى بالسنين اتخذت القرار ان ابتعد عنها
لماذا لا اعرف او كنت اهرب من المعرفة نفسها وهربت من امامها كنت
اعرفها وتعرفنى نلتقى ويسلم كل منا على الاخر ولكن كنت اتحاشى
حتى الحديث معها او الجلوس معها مثلها مثل اى فتاه اخرى:
كنت المح فى عينيها اشياء غريبة لم ارها من قبل وابتسامة ساحره
لا استطيع مقاومتها وذكاء غريب يظهر فى كل كلمة تقولها وتواضع زاد
روعتها وطيب معاملة مع الاخرين وادب واحترام كساها هيبة فى
نفس كل شخص عرفها. كنت المح كل ذلك من بعيد بحذر شديد
حتى لا تحس به لم تكن يومها هنالك مشاعر من ناحيتى تجاهها ولكن
اخذت العهد على نفسى مرة اخرى ان ابتعد ولكن هذه المرة كنت
اعرف السبب وهو اننى انتابنى احساس رهيب بان هذه الفتاة على
يديها ستكون نهايتى او على يديها ستكون سعادتى التى ابحث عنها
منذ ان عرفت ان افرق بين الخطا والصواب ومنذ ان عرفت ماهى السعادة
لذلك قررت الابتعاد خوفا من النهاية التى ابحث لها عن بداية
وذهبت بعيدا عنها ليس بالمكان ولكن بحذرى الشديد من ان اختلط بها
وسرت على هذا النهج ومضى عام و اكاد اننى نسيت الموضوع
ولكن وبدون مقدمات ظهرت مرة اخرى فى حياتى ظهرت هذه المرة
بقوة وصرت اجدها حولى دائما تسال عن حالى واخبارى باستمرار
وبدات علاقتى بها تقوى يوما بعد يوم ونسيت او تناسيت احساسى
القديم اعتدت ان اراها كل يوم واجلس معها واحادثها على الرغم من
انه لم نتحدث يوما عن المشاعر والاحاسيس ولكن وجدت نفسى
اشتاقها حين تغيب واحس كانما ينقصنى شى ما وعندما ارها
ينتابنى احساس غريب بالراحة واحس الفرح بداخلى وكاد يمضى عام
كذلك وانا على هذ الحال
حينها ادركت اننى امام احساس جميل رائع بحثت عنه كثيرا لانه يعنى
لى السعادة والحياه ,
وقفت حينها كثيرا مع نفسى وبحثت فى داخلى عن رد لسؤال
وهو هل انا احببتها فعلا وترددت كثيرا وسهرت ليالى طوال وبعدها
حزمت امرى نعم انا احببتها ولا مفر من ذلك ولا بد لى ان اسلم للامر
الواقع استسلمت لذلك ولكن اوقفنى سؤال اخر هل انا قادر على مثل
هذا الارتباط وهل انا قادر على الإلتزام تجاه نفسى وامامها وهنا ايضا
وقفت كثيرا مع نفسى وجاء قرارى اننى ساحارب العالم كله من اجلها
ان هى رضيت بذلك.
وانقضى العام الثانى ولكن انقضى هذه المرة وانا اعرف ماذا اريد لذلك
كنت احسب اننى قطعت شوطا كبيرا فى رحلة البحث عن السعادة
وتابعت المشوار يوم بيوم لقاء وسلام وجلوس بساعات طوال ولهفة عند
اللقاء وتعامل بحذر حتى لا يحس من هم حولنا تبادلنا خلالها كل معانى
الحب النبيل كانت تقولها لى فى اليوم مائة مرة واسمعها اليها الف مرة
ولكن بصمت بتحفظ لم يبح احدنا يوما الى الاخر بهذه المشاعر
وكنت اعيش فى قمة السعادة القاها نهارا احلم بها ليلا وكان لسان حالنا
يقول
كلماتنا فى الحب تقتل حبنا
ان الحروف تموت حين تقال
وكاد يمضى العام او تولى وفى غمرة هذه السعادة جاءتنى احدى الاخوات
وكانت قريبة جدا من نفسى ومن خلال الحديث والكلام
اوصلت لى معلومة اظنها قصدت ان توصلها لى لانها كانت
تحس بمشاعرى تجاه تلك الفتاه ولكن لاتريد ان تقولها لى بصورة مباشرة
لانى لم اتحدث فى الموضوع يوما مع احد وكان الخبر ان فتاتى مخطوبة
ومنذ امد بعيد قبل حتى ان اراها خفق قلبى بقوة حتى خشيت ان
تسمعه وهى تروى لى الخبر ولكن استجمعت قواى وتظاهرت
بان الموضوع طبيعى وانه لم يصدمنى وانه لا يعنى لى شيئا سوى اننى
اعرفه لاول مرة
ولكن حقيقة الامر اننى صدمت تماما احسست وقتها ان كل احلامى
ومشاعرى واحاسيسى واملى فى السعادة قد انهار امام عينى فى
لحظة لم احسب لها حساب وذهبت اجرجر اقدامى والدنيا قد اظلمت
امامى وسهرت ليلا طويلا ابت الشمس فيه الشروق وكانها تستمتع
لعذابى كانت من اطول الليالى فى عمرى وبداية ليالى قادمات يطول فيها السهاد
وصباحا وبعد ان رضيت الشمس الشروق وعندما التقيتها قابلتها وكان
شئيا لم يكن طلبت منها الجلوس لانى اريد ان احدثها فى موضوع ما
حاولت التهرب وكانها احست بما كنت اريد اقوله وفى الاخر رضخت
وجلسنا فى مكان ماء لم اهتم اين وبداءت حديثى معها قلت لها كل الحكاية
من البداية وحتى النهاية ولكن حدثتها عن شخصية اخرى مبهمة
ليس جبنا منى ولكن كنت اريد ان ارى ردت فعلها فى الموضوع
وكنت اريد ان احركها لتاتى بنفسها لتخبرنى ما علمته من غيرها وتدافع عن
نفسها وبعد ان اكملت حديثى معها ساءلتها هل فى رايك ستقبل بى
هذة الفتاة شريكا لها اجابت ولم تسالنى حتى عن الفتاه او اسمها
كاى شخص متشوق لمعرفة الموضوع اجابتى بدبلوماسيتها المعهودة
ان لم تكن لتلك الفتاه اى ارتباطات فى حياتها فلن تجد افضل منك
شريكا واستمرت فى الحديث وسرحت بعيدا
وبعدها انفض المجلس وذهب كل منا او بمعنى اصح اختلطنا مع الناس
والاصدقاء
كنت انتظر منها ان تاتى وتخبرنى عن الحقيقة من خلال اى موضوع
لم انتظر ان تاتى وتقول لى انى شعرت ان حديثك موجه لى ولكن انا
مخطوبة فانا لم اكن بتلك السذاجة ولكن كنت اريدها ان تخبرنى بعفوية
كما كانت تخبرنى عن كل شى فى حياتها
ولكن لم بحدث ذلك ومضى اليوم الاول والثانى وفى الثالث استجمعت
شجاعتها وقالت انها تريد ان تتحدث معى ذهبنا وجلسنا وطبق الصمت
وانا انتظر ولكنها لم تتحدث حتى اصبح الجلوس مملا
قلت لها لاختصر عليك المسافات تعرفين اننى كنت اخصك بالحديث
الذى دار بيننا سابقا اجابت براسها نعم قلت لها ولكنى لم اكن اعلم بانك
مخطوبة اجابت نعم
قلت لها لماذا لم تخبرينى قالت خشيت ان افقدك قلت تفقديننى من
اي ناحية قالت كاخ وصديق لم اسالها بعدها ولم اعاتبها ولكن القيت
كل الذى حدث على كاهلى واننى انا المسؤل لان الشخص الذى
لا يستطيع ان يفرق بين مشاعر الاخوة ومشاعر الحب هو انسان غير سوى
ويجب عليه ان يعيد ترتيب حياته وتفكيره قالت وهى تبكى لا لا
تقل عن نفسك مثل هذا الحديث فانت اكثر انسان سوى قابلته فى حياتى
قلت لها دعينا من هذا الحديث وقولى لى ماذا تريدى منى الان
قالت ان تظل كما انت ولا تفعل كما يفعل الناس تخاصم وتقاطع
قلت لها لك عهد منى ان تظلى كما انت الى ان نفترق
ومرت بنا الايام والغريب فى الأمر اننى كنت احبها كل يوم اكثر من الثانى
صدقونى
حتى افترقنا
فحكايتى طويلة ولكن بداءت من تسعة سنوات وصارحتاها بحبى
بعد ثلاثة سنوات ورفضت حبى بعد ثلاثة ايام ولم ارها منذ خمسة سنوات
وعلمت انها تزوجدت منذ اربعة سنوات
ولكن المشكلة اننى مازلت احبها حتىاليوم والذى دفعنى للكتابة
هو اننى لم انم ليلة البارحة حتى الصباح وانا اعيد شريط الذكريات واجتره
بحلوه ومره
والمشكلة الحقيقية اننى لم فقد الامل يوما باننى سالتقيها يوما
لكن السوال لماذا اريد ان التقيها ومتى اتخلص من هذا الحب
ام اننى اعذب نفسى بحبها ام اننى اخلصت اكثر مما ينبغى
اسئلة كثيرة تدور بخاطرى
فما رايكم احبتى
لكم العتبى على الاطالة
كل من يعرفها
.
حبيبتى تخوننى مع زوجهالكم كل التحية والاحترام اخوتى فى المنتدى
اوراق شخصية هى حكايتى مع الحياه او هى حياتى نفسها حكايه بدات
منذ تسعه سنوات واستمرت الى يومى هذا حكاية بدات وانا فى مقتبل
العمر وريعان الشباب بكل زهوه واحلام المستقبل العراض بحياة وردية
احياها كيفما اشاء وارسم طريقى وخطايا فيها بكل ثقة وكبرياء دون
غرور .
بدات عندما التقيتها اول مرة فتاة لا تحمل فى وقتها كثير مما رسمت
لحياتى من صفات كنت فى حينها اتمناها ان تكون فى فتاة امضى معها
اوقاتا سعيدة . ولكن رغم ذلك استوقفتنى هنيهة من الزمن لم تدم كثيرا
ولكن فى هذه الهنيهة القصيرة اخذت فى تفكيرى سنينا عددا وفى
نفس اللحظة التى حسبت عندى بالسنين اتخذت القرار ان ابتعد عنها
لماذا لا اعرف او كنت اهرب من المعرفة نفسها وهربت من امامها كنت
اعرفها وتعرفنى نلتقى ويسلم كل منا على الاخر ولكن كنت اتحاشى
حتى الحديث معها او الجلوس معها مثلها مثل اى فتاه اخرى:
كنت المح فى عينيها اشياء غريبة لم ارها من قبل وابتسامة ساحره
لا استطيع مقاومتها وذكاء غريب يظهر فى كل كلمة تقولها وتواضع زاد
روعتها وطيب معاملة مع الاخرين وادب واحترام كساها هيبة فى
نفس كل شخص عرفها. كنت المح كل ذلك من بعيد بحذر شديد
حتى لا تحس به لم تكن يومها هنالك مشاعر من ناحيتى تجاهها ولكن
اخذت العهد على نفسى مرة اخرى ان ابتعد ولكن هذه المرة كنت
اعرف السبب وهو اننى انتابنى احساس رهيب بان هذه الفتاة على
يديها ستكون نهايتى او على يديها ستكون سعادتى التى ابحث عنها
منذ ان عرفت ان افرق بين الخطا والصواب ومنذ ان عرفت ماهى السعادة
لذلك قررت الابتعاد خوفا من النهاية التى ابحث لها عن بداية
وذهبت بعيدا عنها ليس بالمكان ولكن بحذرى الشديد من ان اختلط بها
وسرت على هذا النهج ومضى عام و اكاد اننى نسيت الموضوع
ولكن وبدون مقدمات ظهرت مرة اخرى فى حياتى ظهرت هذه المرة
بقوة وصرت اجدها حولى دائما تسال عن حالى واخبارى باستمرار
وبدات علاقتى بها تقوى يوما بعد يوم ونسيت او تناسيت احساسى
القديم اعتدت ان اراها كل يوم واجلس معها واحادثها على الرغم من
انه لم نتحدث يوما عن المشاعر والاحاسيس ولكن وجدت نفسى
اشتاقها حين تغيب واحس كانما ينقصنى شى ما وعندما ارها
ينتابنى احساس غريب بالراحة واحس الفرح بداخلى وكاد يمضى عام
كذلك وانا على هذ الحال
حينها ادركت اننى امام احساس جميل رائع بحثت عنه كثيرا لانه يعنى
لى السعادة والحياه ,
وقفت حينها كثيرا مع نفسى وبحثت فى داخلى عن رد لسؤال
وهو هل انا احببتها فعلا وترددت كثيرا وسهرت ليالى طوال وبعدها
حزمت امرى نعم انا احببتها ولا مفر من ذلك ولا بد لى ان اسلم للامر
الواقع استسلمت لذلك ولكن اوقفنى سؤال اخر هل انا قادر على مثل
هذا الارتباط وهل انا قادر على الإلتزام تجاه نفسى وامامها وهنا ايضا
وقفت كثيرا مع نفسى وجاء قرارى اننى ساحارب العالم كله من اجلها
ان هى رضيت بذلك.
وانقضى العام الثانى ولكن انقضى هذه المرة وانا اعرف ماذا اريد لذلك
كنت احسب اننى قطعت شوطا كبيرا فى رحلة البحث عن السعادة
وتابعت المشوار يوم بيوم لقاء وسلام وجلوس بساعات طوال ولهفة عند
اللقاء وتعامل بحذر حتى لا يحس من هم حولنا تبادلنا خلالها كل معانى
الحب النبيل كانت تقولها لى فى اليوم مائة مرة واسمعها اليها الف مرة
ولكن بصمت بتحفظ لم يبح احدنا يوما الى الاخر بهذه المشاعر
وكنت اعيش فى قمة السعادة القاها نهارا احلم بها ليلا وكان لسان حالنا
يقول
كلماتنا فى الحب تقتل حبنا
ان الحروف تموت حين تقال
وكاد يمضى العام او تولى وفى غمرة هذه السعادة جاءتنى احدى الاخوات
وكانت قريبة جدا من نفسى ومن خلال الحديث والكلام
اوصلت لى معلومة اظنها قصدت ان توصلها لى لانها كانت
تحس بمشاعرى تجاه تلك الفتاه ولكن لاتريد ان تقولها لى بصورة مباشرة
لانى لم اتحدث فى الموضوع يوما مع احد وكان الخبر ان فتاتى مخطوبة
ومنذ امد بعيد قبل حتى ان اراها خفق قلبى بقوة حتى خشيت ان
تسمعه وهى تروى لى الخبر ولكن استجمعت قواى وتظاهرت
بان الموضوع طبيعى وانه لم يصدمنى وانه لا يعنى لى شيئا سوى اننى
اعرفه لاول مرة
ولكن حقيقة الامر اننى صدمت تماما احسست وقتها ان كل احلامى
ومشاعرى واحاسيسى واملى فى السعادة قد انهار امام عينى فى
لحظة لم احسب لها حساب وذهبت اجرجر اقدامى والدنيا قد اظلمت
امامى وسهرت ليلا طويلا ابت الشمس فيه الشروق وكانها تستمتع
لعذابى كانت من اطول الليالى فى عمرى وبداية ليالى قادمات يطول فيها السهاد
وصباحا وبعد ان رضيت الشمس الشروق وعندما التقيتها قابلتها وكان
شئيا لم يكن طلبت منها الجلوس لانى اريد ان احدثها فى موضوع ما
حاولت التهرب وكانها احست بما كنت اريد اقوله وفى الاخر رضخت
وجلسنا فى مكان ماء لم اهتم اين وبداءت حديثى معها قلت لها كل الحكاية
من البداية وحتى النهاية ولكن حدثتها عن شخصية اخرى مبهمة
ليس جبنا منى ولكن كنت اريد ان ارى ردت فعلها فى الموضوع
وكنت اريد ان احركها لتاتى بنفسها لتخبرنى ما علمته من غيرها وتدافع عن
نفسها وبعد ان اكملت حديثى معها ساءلتها هل فى رايك ستقبل بى
هذة الفتاة شريكا لها اجابت ولم تسالنى حتى عن الفتاه او اسمها
كاى شخص متشوق لمعرفة الموضوع اجابتى بدبلوماسيتها المعهودة
ان لم تكن لتلك الفتاه اى ارتباطات فى حياتها فلن تجد افضل منك
شريكا واستمرت فى الحديث وسرحت بعيدا
وبعدها انفض المجلس وذهب كل منا او بمعنى اصح اختلطنا مع الناس
والاصدقاء
كنت انتظر منها ان تاتى وتخبرنى عن الحقيقة من خلال اى موضوع
لم انتظر ان تاتى وتقول لى انى شعرت ان حديثك موجه لى ولكن انا
مخطوبة فانا لم اكن بتلك السذاجة ولكن كنت اريدها ان تخبرنى بعفوية
كما كانت تخبرنى عن كل شى فى حياتها
ولكن لم بحدث ذلك ومضى اليوم الاول والثانى وفى الثالث استجمعت
شجاعتها وقالت انها تريد ان تتحدث معى ذهبنا وجلسنا وطبق الصمت
وانا انتظر ولكنها لم تتحدث حتى اصبح الجلوس مملا
قلت لها لاختصر عليك المسافات تعرفين اننى كنت اخصك بالحديث
الذى دار بيننا سابقا اجابت براسها نعم قلت لها ولكنى لم اكن اعلم بانك
مخطوبة اجابت نعم
قلت لها لماذا لم تخبرينى قالت خشيت ان افقدك قلت تفقديننى من
اي ناحية قالت كاخ وصديق لم اسالها بعدها ولم اعاتبها ولكن القيت
كل الذى حدث على كاهلى واننى انا المسؤل لان الشخص الذى
لا يستطيع ان يفرق بين مشاعر الاخوة ومشاعر الحب هو انسان غير سوى
ويجب عليه ان يعيد ترتيب حياته وتفكيره قالت وهى تبكى لا لا
تقل عن نفسك مثل هذا الحديث فانت اكثر انسان سوى قابلته فى حياتى
قلت لها دعينا من هذا الحديث وقولى لى ماذا تريدى منى الان
قالت ان تظل كما انت ولا تفعل كما يفعل الناس تخاصم وتقاطع
قلت لها لك عهد منى ان تظلى كما انت الى ان نفترق
ومرت بنا الايام والغريب فى الأمر اننى كنت احبها كل يوم اكثر من الثانى
صدقونى
حتى افترقنا
فحكايتى طويلة ولكن بداءت من تسعة سنوات وصارحتاها بحبى
بعد ثلاثة سنوات ورفضت حبى بعد ثلاثة ايام ولم ارها منذ خمسة سنوات
وعلمت انها تزوجدت منذ اربعة سنوات
ولكن المشكلة اننى مازلت احبها حتىاليوم والذى دفعنى للكتابة
هو اننى لم انم ليلة البارحة حتى الصباح وانا اعيد شريط الذكريات واجتره
بحلوه ومره
والمشكلة الحقيقية اننى لم فقد الامل يوما باننى سالتقيها يوما
لكن السوال لماذا اريد ان التقيها ومتى اتخلص من هذا الحب
ام اننى اعذب نفسى بحبها ام اننى اخلصت اكثر مما ينبغى
اسئلة كثيرة تدور بخاطرى
فما رايكم احبتى
لكم العتبى على الاطالة
كل من يعرفها
.