الي أنا ... لأني احبهم -2
للشاعر : قصي مجدي سليم |
إليكأسوق طوارق عشقي / و أفضي إليك بسر الطريق إليك أنادي لتحمل همي / وتطفئ فيني هذا الحريق ( أه يا وجعي ) ( الصفحة الأولى ) ( إلى عشيقتي .. ود مدني ) ... ثم صبوا الزيت حتى تسهل تلك الجريمة أيدرون : أنكِ لن تنجبي ذاك اللئيم وإخوانه الشرفاء --- أولاد الزنا ? أيدرون : أن الصبح ما زال طفل في فراش مومس تخشى الفضيحة أيدرون : أن بخور ( حبوبه ) قد حمانا من أن ننافق بعضنا ... أو نبايع ما يسمى بالخليفة ? لا أظن الظلم يفهم كيف نجلس للعشيقة . ( الصفحة الثانية ) ( إلى المهجر ) غيبت ثأراتي لكي أجتاز الامتحان . . ولا أبالي . قد يقولوا ( ميكافيلي ) قد يقولوا ( براجماتي ) أليس من حقي أن أكون كما أشاء . |